الصفحه ١٧٨ : بحسن القول فيه! وما ابتلى اللّه أحدا بمثل الإملاء
له
١١٧ ـ وقال عليه السلام : هلك فىّ رجلان
، محبّ
الصفحه ١٨٧ : بنعم اللّه على إيذاء عباده
(٤) المنقاد لحاملى الحق
: هو المقلد فى القول والعمل ، ولا بصيرة له فى
الصفحه ١٨٨ :
(٤) استفهام عن عدد
القائمين للّه بحجته واستقلال له. وقوله «وأين أولئك؟» استفهام عن أمكنتهم وتنبيه
على خفائها
الصفحه ١٩٠ : محنة انفرج
عن شرائط الملّة (٣)
، يصف العبرة ولا يعتبر (٤) ، ويبالغ فى الموعظة
ولا يتّعظ ، فهو بالقول
الصفحه ١٩٥ :
لا خير فى القول
بالجهل.
١٨٣ ـ وقال عليه السلام : ما اختلفت
دعوتان إلاّ كانت إحداهما ضلالة
الصفحه ١٩٧ : فابتغوا لها طرائف الحكمة.
١٩٨ ـ وقال عليه السلام لما سمع قول
الخوارج «لا حكم إلا للّه» : كلمة حقّ يراد
الصفحه ٢١٠ : عليه ، ومفتون بحسن القول فيه. وما ابتلى اللّه
سبحانه أحدا بمثل الإملاء له.] قال الرضى : وقد مضى هذا
الصفحه ٢١٣ : أفصح
الكلام ، وكذلك كل أمر تطلبه ولا تدرى على أى شىء أنت منه فهو ظنون (٣) وعلى ذلك قول الأعشى
الصفحه ٢١٦ :
فلما قال عليه السلام هذا القول فى كلام
طويل قد ذكرنا مختاره فى جملة الخطب ، تقدم إليه رجلان من
الصفحه ٢١٧ : الكلام كالشّاردة ينقفها هذا (٣) ويخطئها هذا
وقد ذكرنا ما أجابه به فيما تقدم من هذا
الباب وهو قوله
الصفحه ٢٢٣ : عليه» أى : حرمه منه
(٢) «بدهم» أى : كفهم
عن القول ومنعهم ، ونقع الغليل : أزال العطش
(٣) الليث
الصفحه ٢٣١ : واقتراف معصية فانك لم تظفر حيث ظفرت بك المعصية
فألقت بك إلى النار ، وعلى هذا قوله : الغالب بالشر مغلوب
الصفحه ٢٤٨ : أنت لم تفعل فأجمل فى الطّلب (٢)
٣٩٤ ـ وقال عليه السلام : ربّ قول أنفذ
من صول (٣)
٣٩٥ ـ وقال عليه
الصفحه ٢٦٢ : السلام : ربّ مفتون بحسن القول فيه
٤٦٣ ـ وقال
عليه السلام : الدّنيا خلقت لغيرها ، ولم تخلق لنفسها
الصفحه ٢٦٣ : الوكاء لم ينضبط الوعاء ، وهذا القول فى الأشهر الأظهر من
كلام النبى صلى اللّه عليه وآله وسلم ، وقد رواه