الصفحه ٦١ : القطيعة منك على ما يوجب الصلة ، وهذا أبلغ قول فى لزوم حفظ الصداقة
(٢) منزلتك من
الكرامة فى الدنيا
الصفحه ٨٠ : اللّه
وجهه ـ إماما عالى السلطان واسع الامكان ، فلو أراد التمتع بأى اللذائذ شاء لم
يمنعه مانع ، وهو قوله
الصفحه ٩٤ : يبدر من الحدة عند الغضب فى قول أو فعل ، والمندوحة : المتسع
، أى : المخلص
(٦) مؤمر ـ كمعظم ـ أى :
مسلط
الصفحه ١٢٥ : ، وقمعه : رده
وكسره
(٣) الحى : موطن
القبيلة أو منزلها
(٤) «من
بلغه» مفعول «اذكر». وقوله «لما نفر إلى
الصفحه ١٢٦ : عثمان ، و «لا نستزيدهم» أى : لا نطلب منهم زيادة فى
الايمان ، لأنهم كانوا مؤمنين. وقوله «الأمر واحد
الصفحه ١٣٣ : بن قيس أمّا بعد ، فقد بلغنى عنك قول هو لك وعليك ، فإذا قدم رسولى عليك
فارفع ذيلك (٢)
واشدد مئزرك
الصفحه ١٤٢ : أنكره أو اعتذر منه. ولا تجعل عرضك غرضا لنبال القول ،
ولا تحدّث النّاس بكلّ ما سمعت به ، فكفى بذلك كذبا
الصفحه ١٥١ : ـ كغضبا وزنا ومعنى ، أى : يغضبنى قول الباطل ، وإفسادى لأمر الخلافة
الذى أصلحه اللّه بالبيعة. ونسبة الافساد
الصفحه ١٥٤ : التّدبير (٤)
١٦ ـ وسئل عليه السلام عن قول الرسول
صلى اللّه عليه وآله وسلم «غيّروا الشّيب (٥) ولا تشبّهوا
الصفحه ١٥٥ : تحملها على
فعل الخير لأنه خير. وقوله «يرفعه» جملة حالية من لفظ الجلالة ، وإن كان مضافا
إليه لوجود شرطه
الصفحه ١٥٩ : فى تيار الحادثات ، أى : ما أتى عليها يأتى.
والمراء ـ بكسر الميم ـ الجدل ، والديدن : العادة وقوله «لم
الصفحه ١٦١ : تابع لقلبه ، وكأن قلب الأحمق تابع للسانه
٤١ ـ وقد
روى عنه عليه السلام هذا المعنى بلفظ آخر ، وهو قوله
الصفحه ١٦٢ : فيه ، ولكنّه يحطّ السّيّئات ويحتّها حتّ الأوراق (١). وإنّما الأجر فى القول باللّسان ، والعمل
بالأيدى
الصفحه ١٦٩ :
٨٤ ـ وقال عليه السلام : بقيّة السّيف
أبقى عددا وأكثر ولدا (١)
٨٥ ـ وقال عليه السلام : من ترك قول
الصفحه ١٧٦ : ء
الأبرار والمصطفين الأخيار ، وهذا مثل قوله عليه السلام :
١١٢ ـ من أحبّنا أهل البيت فليستعدّ
للفقر جلبابا