الصفحه ١٨٩ : أحدهم ، يكره
الموت لكثرة ذنوبه ، ويقيم على ما يكره الموت له (٣) ، إن سقم ظلّ نادما (٤) ،
وإن صحّ أمن
الصفحه ٢٤٧ : البدن ، وأشدّ من مرض البدن مرض القلب ، ألا
وإنّ من النّعم سعة المال. وأفضل من سعة المال صحّة البدن
الصفحه ٣٤ : فن الرمى إلى المناضلة ، وهما مثلان لناقل الشىء إلى معدنه والمتعالم
على معلمه.
(٣) إن صح ما ادعيت
من
الصفحه ٥٣ : ، وصحّة
__________________
(١) الانابة ـ بالنون
الموحدة ـ الرجوع إلى اللّه ، واللّه لا يعير الراجع
الصفحه ١٧٧ : ، أى : الخطر
(٣) كلما طال عمره ـ
وهو البقاء ـ تقدم إلى الفناء ، وكلما مدت عليه الصحة تقرب من مرض
الصفحه ٢٠٩ : مستحكم.
٢٥٦ ـ وقال عليه السلام : صحّة الجسد ، من
قلّة الحسد.
٢٥٧ ـ وقال عليه السلام [لكميل بن زياد
الصفحه ٢٢٠ : ، ومن لم يظهر أثر يقينه فى
عزيمته وفعله فكأنه شاك متردد ، إذ لو صح اليقين ما مرض العزم
(٣) أى : من
الصفحه ٢١١ :
فصل نذكر فيه شيئا من اختيار
غريب كلامه
المحتاج إلى التفسير
١ ـ فى حديثه عليه السلام :
فإذا
الصفحه ٢١٣ :
٥ ـ وفى
حديثه عليه السلام
إنّ الايمان يبدو لمظة فى القلب كلّما
ازداد الايمان ازدادت اللّمظة
الصفحه ٢٦١ : حديثك فضل عن عملك (٣)
وأن تتّقى اللّه فى حديث غيرك
٤٥٩ ـ وقال
عليه السلام : يغلب المقدار على التّقدير
الصفحه ٢١٤ : أعذب عنه. والعاذب والعذوب الممتنع من الأكل والشرب
٨ ـ وفى حديثه عليه السلام :
كالياسر الفالج ينتظر
الصفحه ٧٧ :
غفلته (١) ويستلب
غرّته.
وقد كان من أبى سفيان فى زمن عمر [بن
الخطّاب] فلتة من حديث النّفس (٢)
ونزغة من
الصفحه ١٤٩ : (١) ، حتّى كان ما لا بدّ منه ولا دفع له ،
والحديث طويل ، والكلام كثير ، وقد أدبر ما أدبر ، وأقبل ما أقبل
الصفحه ١٧٨ : !
١٢٠ ـ وسئل عليه السلام عن قريش فقال : أمّا
بنو مخزوم فريحانة قريش تحبّ حديث رجالهم ، والنّكاح فى
الصفحه ٢١٢ :
٤ ـ وفى
حديثه عليه السلام
إذا
بلغ النّساء نصّ الحقاق فالعصبة أولى
والنص : منتهى الأشياء ومبلغ