الصفحه ١٢٦ : مخالبها فينا وفيهم ، أجابوا
عند ذلك إلى الّذى دعوناهم إليه ، فأجبناهم إلى ما دعوا ، وسارعناهم إلى ما طلبوا
الصفحه ٨٠ : لاهتديت الطّريق (٤) إلى مصفّى هذا العسل
ولباب هذا القمح ، ونسائج هذا القزّ ، ولكن هيهات أن يغلبنى هواى
الصفحه ١٨٩ : : يؤخر التوبة.
(٣) الذى يكره الموت
لأجله هو الذنوب ، وأقام عليها : داوم على إتيانها
(٤) إن أصابه
الصفحه ٢٥٣ : : أن تعمد إلى اللّحم الّذى نبت
على السّحت (١)
فتذيبه بالأحزان حتّى تلصق الجلد بالعظم وينشأ بينهما لحم
الصفحه ٢٠٠ : العاقبة
ففيها أنها مسببة عنه ، والمصدر : عملك الذى يكون عنه ثوابك وعقابك ، والمرجع : ما
ترجع إليه بعد
الصفحه ٢١٦ : أصحابه فقال أحدهما : إنى
لا أملك إلا نفسى وأخى فمر بأمرك يا أمير المؤمنين ننقد له فقال عليه السلام : وأين
الصفحه ٥٣ :
واعلم أنّ الّذى بيده خزائن السّموات والأرض
قد أذن لك فى الدّعاء ، وتكفّل لك بالإجابة ، وأمرك أن
الصفحه ٥٧ : بالشر ، فان كان طريقه شرا فكيف
يكون هو خيرا
(٤) إن العسر الذى يخشاه
الانسان هو ما يضطره لرذيل الفعال
الصفحه ٢١٨ :
عمره فى منفعة غيره ، وعامل عمل فى الدّنيا لما بعدها فجاءه الّذى له من الدّنيا
بغير عمل ، فأحرز الحظّين
الصفحه ٢٤٣ : جرير الطبرى فى تاريخه
عن عبد الرحمن بن أبى ليلى الفقيه ـ وكان ممن خرج لقتال الحجاج مع ابن الأشعث ـ أنه
الصفحه ٢٥٥ : بعقلك
٤٢٥ ـ وقال
عليه السلام : إنّ للّه عبادا يختصّهم اللّه بالنّعم لمنافع العباد فيقرّها فى
أيديهم ما
الصفحه ٢٥ : بعض هذا الكلام فيما تقدم من الخطب ، إلا أن فيه ههنا زيادة أوجبت
تكريره
٢٤ ـ ومن وصيّة له عليه
الصفحه ٥٢ :
واعلم أنّ أمامك طريقا ذا مسافة بعيدة (١) ومشقّة شديدة. وأنّه لا غنى لك فيه عن
حسن الارتياد
الصفحه ٩٤ :
الزّلل (١) ، وتعرض لهم العلل ، ويؤتى على أيديهم
فى العمد والخطإ (٢)
فأعطهم من عفوك وصفحك مثل الّذى
الصفحه ١١٨ : أن تتوجه عليك من اللّه مطالبة بحقه فى الوفاء
الذى غدرته ويأخذ الطلب بجميع أطرافك فلا يمكنك