الصفحه ٢١٣ :
٥ ـ وفى
حديثه عليه السلام
إنّ الايمان يبدو لمظة فى القلب كلّما
ازداد الايمان ازدادت اللّمظة
الصفحه ٢٦ :
وإنّ لبنى فاطمة من صدقة علىّ مثل الّذى
لبنى علىّ ، وإنّى إنّما جعلت القيام بذلك إلى ابنى فاطمة
الصفحه ٧٩ :
آثارها ، وتغيب أخبارها ، وحفرة لو
__________________
(١) الطمر ـ بالكسر
ـ : الثوب الخلق
(٢) إن ورع
الصفحه ٦٣ : ، فانّه أحرى أن لا يتواكلوا فى خدمتك (٥) وأكرم عشيرتك فانّهم
جناحك الّذى به تطير ، وأصلك الّذى إليه تصير
الصفحه ٢٢١ :
إليك بسوء عملى ، تقرّبا
إلى عبادك ، وتباعدا من مرضاتك (١).
٢٧٧ ـ وقال عليه السلام : لا والّذى
الصفحه ٢٢٦ : : ما المبتلى
الّذى قد اشتدّ به البلاء بأحوج إلى الدّعاء من المعافى الّذى لا يأمن البلاء!
٣٠٣ ـ وقال
الصفحه ١٣١ : الّذى هم فيه والهدى الّذى أنا عليه لعلى
بصيرة من نفسى ويقين من ربّى ، وإنّى إلى لقاء اللّه [لمشتاق] وحسن
الصفحه ٢٠٩ :
النخعى] : يا كميل ، مر أهلك أن يروحوا فى كسب المكارم ، ويدلجوا فى حاجة من هو
نائم (٣) فو الّذى
الصفحه ٢١٧ : الّذى قد أتاك ، فإنّه إن يك من عمرك يأت
اللّه فيه برزقك
٢٦٨ ـ وقال عليه السلام : أحبب حبيبك
هونا مّا
الصفحه ١٩٩ :
٢٠٣ ـ وقال عليه السلام : أيّها النّاس
، اتّقوا اللّه الّذى إن قلتم سمع ، وإن أضمرتم علم ، وبادروا
الصفحه ٦١ : على
الإحسان ، ولا يكبرنّ عليك ظلم من ظلمك ، فانّه يسعى فى مضرّته ونفعك ، وليس جزاء
من سرّك أن تسو
الصفحه ٧٤ : ! واللّه لو أنّ الحسن والحسين فعلا مثل الّذى فعلت ما كانت
لهما عندى هوادة (٤) ، ولا ظفرا منّى
بارادة ، حتّى
الصفحه ٢٠٥ : ، فقيل : فصف لنا الجاهل ، فقال : قد
فعلت قال الرضى : يعنى أن الجاهل هو الذى لا يضع الشىء مواضعه فكأن ترك
الصفحه ٢٤١ :
يوم فيه يبلسون (١)
٣٦٨ ـ وقال عليه السلام. إنّ اللّه
سبحانه وضع الثّواب على طاعته ، والعقاب على
الصفحه ١٣٢ :
فيتّخذوا مال اللّه
دولا ، وعباده خولا ، والصّالحين حربا ، والفاسقين حزبا فانّ منهم الّذى [قد] شرب