الصفحه ٢٤٥ : ، إلا أنه ههنا أوضح وأشرح ، فلذلك
كررناه على القاعدة المقررة فى أول الكتاب
٣٨٠ ـ وقال عليه السلام
الصفحه ٢١ : ظنّى بك ، ولا
يفيلنّ رأيى فيك ، والسّلام
١٩ ـ ومن كتاب له عليه
السّلام
إلى بعض عماله
أمّا بعد
الصفحه ٤١ : (٣)
، مع أنّى عارف لذى الطّاعة منكم فضله ، ولذى النّصيحة حقّه ، غير متجاوز متّهما
إلى برىء ، ولا ناكثا إلى
الصفحه ٨٢ :
قتالى لما ولّيت
عنها ، ولو أمكنت الفرص من رقابها لسارعت إليها. وسأجهد فى أن أطهّر الأرض من هذا
الصفحه ٨٤ : إِنَّ حِزْبَ اَللّٰهِ هُمُ
اَلْمُفْلِحُونَ» فاتّق اللّه يا
ابن حنيف ، ولتكفك أقراصك ، ليكون من النّار
الصفحه ٨٧ : بالكلب العقور»
٤٨ ـ ومن كتاب
له عليه السّلام
إلى معاوية
وإنّ البغى والزّور يذيعان بالمرء فى
دينه
الصفحه ٩٠ :
٥١ ـ ومن كتاب
له عليه السّلام
إلى عماله على الخراج
من عبد اللّه علىّ أمير المؤمنين إلى
أصحاب
الصفحه ١٣٨ :
وقد أتانى كتاب منك ذو أفانين من القول (١) ضعفت قواها عن السّلم ، وأساطير لم
يحكها منك علم ولا حلم
الصفحه ٤٠ :
اَلظّٰالِمِينَ بِبَعِيدٍ»
٢٩ ـ ومن كتاب له عليه
السّلام
إلى أهل البصرة
وقد كان من انتشار حبلكم وشقاقكم ما
الصفحه ٦٤ : .
٣٢ ـ ومن كتاب له عليه
السّلام
إلى معاوية
وأرديت جيلا (١) من النّاس كثيرا : خدعتهم بغيّك
الصفحه ٨٥ :
أوصيكما ، وجميع ولدى وأهلى ومن بلغه
كتابى ، بتقوى اللّه ، ونظم أمركم ، وصلاح ذات بينكم ، فإنّى سمعت جدّكما
الصفحه ١٣٦ : أحملك وإيّاهم على كتاب اللّه تعالى ، وأمّا تلك الّتى تريد (٥) فإنّها
خدعة الصّبىّ عن اللّبن [فى أوّل
الصفحه ١٥٢ : ء ، بزنة كتابة ـ : شبكة الصيد ، ومثله
الأحبول والأحبولة ـ بضم الهمزة فيهما ـ وتقول : حبل الصيد واحتبله
الصفحه ١٨٤ : :
وتصديق ذلك كتاب اللّه ، قال اللّه فى الدّعاء : «اُدْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ»
وقال فى الاستغفار : «وَمَنْ
الصفحه ١٩١ : الرضى : ولو
لم يكن فى هذا الكتاب إلا هذا الكلام لكفى [به] موعظة ناجعة ، وحكمة بالغة ، وبصيرة
لمبصر