الصفحه ٣٧ :
فإسلامنا [ما] قد
سمع وجاهليّتنا لا تدفع (١)
، وكتاب اللّه يجمع لنا ما شذّ عنّا وهو قوله
الصفحه ١٣٤ : فلان؟ واللّه إنّه
لحقّ مع محقّ ، وما أبالى ما صنع الملحدون ، والسّلام.
٦٤ ـ ومن كتاب
له عليه السّلام
الصفحه ٣٤ :
٢٨ ـ ومن كتاب له عليه
السّلام
إلى معاوية جوابا ، وهو من محاسن الكتب
أمّا بعد ، فقد أتانى كتابك
الصفحه ١٣٠ :
أهل مصره (١) ، ولا مجز عن أميره
٦٢ ـ ومن كتاب
له عليه السّلام
إلى أهل مصر ، مع مالك الأشتر لما
الصفحه ١٤٤ : ، والسّلام
(١)
٧٠ ـ ومن كتاب له عليه
السّلام
إلى سهل بن حنيف الأنصارى ، وهو عامله
على المدينة
فى معنى
الصفحه ١٤٨ : عليه أهل اليمن حاضرها وباديها
، وربيعة حاضرها وباديها (١)
أنّهم على كتاب اللّه : يدعون إليه ويأمرون به
الصفحه ١٦٧ : (٢)
إنّ اللّه سبحانه أمر عباده تخييرا ، ونهاهم تحذيرا ، وكلّف يسيرا ، ولم يكلّف
عسيرا ، وأعطى على القليل
الصفحه ٢ : وأمراء بلاده
ويدخل فى ذلك ما اختير من
عهوده (٢)
إلى عماله ، ووصاياه لأهله وأصحابه
١ ـ من كتاب له
الصفحه ١٤ :
المتتابع ، والقضاء
الواقع ، ومصارع بعد مصارع ـ إلى كتاب اللّه وهى كافرة جاحدة ، أو مبايعة حائدة
الصفحه ٢٠ : فيك نصيبا ، ولا على نفسك سبيلا
١٨ ـ ومن كتاب له عليه
السّلام
إلى عبد اللّه بن عباس ، وهو عامله على
الصفحه ٢٩ : (٢) ، نصيّره حيث أمر اللّه ، فاذا أخذها
أمينك فأوعز إليه أن لا يحول بين ناقة وبين فصيلها (٣) ولا يمصّر لبنها
الصفحه ٦٥ :
الدّنيا منقطعة عنك
، والآخرة قريبة منك ، والسّلام.
٣٣ ـ ومن كتاب له عليه
السّلام
إلى قثم بن
الصفحه ١١٠ :
، وتفقّد أمورهم بحضرتك وفى حواشى بلادك. واعلم ـ مع ذلك ـ أنّ فى كثير منهم ضيقا
فاحشا ، وشحّا قبيحا
الصفحه ١٢١ : همومك بذكر المعاد إلى ربّك.
والواجب عليك أن تتذكّر ما مضى لمن
تقدّمك من حكومة عادلة ، أو سنّة فاضلة
الصفحه ١٣٣ :
٦٣ ـ ومن كتاب
له عليه السّلام
إلى أبى موسى الأشعرى ، وهو عامله على
الكوفة ، وقد بلغه عنه تثبيطه