الصفحه ٩٤ : ، ثمّ كان فيمن حارب الأزارقة الخوارج مع
الحارث بن أبي ربيعة والي ابن الزبير على الكوفة سنة (٦٨ هـ
الصفحه ١٠٦ : عمرو على
البصرة ، فخرج في قومه حتّى انتهى إلى القصر فدخله ٥ / ٥٢٥ ، فجاءت عصابة من
الخوارج حتّى دخلوا
الصفحه ١١٠ : : الخوارج ، نسبته
إلى حروراء من نواحي الكوفة أوّل موضع اجتمع به الخوارج في منصرفهم من صفّين قبل
وصولهم إلى
الصفحه ٣٤ : الأزارقة الخوارج قرب كازرون سنة (٧٥ هـ)
، محارباً لهم مع المهلّب بن صفرة من قبل الحجّاج بن يوسف الثقفي
الصفحه ٣٨ : الثقات ، ثمّ قال : لا يُدرى من هو؟.
وله في الطبري خمسة أخبار : خبران عن
صفّين ، وخبران عن الخوارج من
الصفحه ٤٢ : ) ، بعد يأسه من هداية الخوارج ٥ / ٧٨. ويظهر
أنّه كان بالكوفة بعد مقتل الحسين (عليه السّلام) ، فعتب على
الصفحه ٩٥ : ربيعة
والي الكوفة لابن الزبير في قتال إلاّزارقة الخوارج ٦ / ١٢٤ ، وكان ممّن كاتبه عبد
الملك بن مروان من
الصفحه ١٢٠ : في الجدار ٥ / ٣٦١.
(٢) نسبة إلى : حروراء
من نواحي الكوفة ، وهو أوّل موضع خرج فيه الخوارج على علي
الصفحه ٢١٠ : الحكمين في صفّين ٥ / ٥٤. وكان على ميمنة علي (عليه السّلام) في
وقعة النّهروان مع الخوارج ٥ / ٨٥ ، وأخرجه
الصفحه ٢٦٦ : المصعب في حربه مع المختار ٦ / ١٠٤. وفي أيّام عبد الملك بن مروان سنة (٧٤)
حارب الأزارقة من الخوارج من قبل
الصفحه ٢٦٧ : ، وخذلوا
المصعب ٦ / ١٥٦. وفي سنة (٧٤ هـ). كان على ربع مذحج وأسد في حرب الخوارج ٦ / ١٩٧.
وفي سنة (٧٦ هـ