الصفحه ٢٦٩ :
سميّة أمسى نسلها عدد الحصى
وبنت رسول الله ليس لها نسل
فضرب يزيد بن معاوية في صدر
الصفحه ١٧٢ :
مستحلاًّ لحرم الله ، ناكثاً لعهد الله مخالفاً لسنّة رسول الله ، يعمل في عباد
الله بالإثم والعدوان فلمْ
الصفحه ١٩٤ : ارجع إلى أبي عبد
الله (ع) فأعرض عليه ما ذكرتم.
فوقفوا [و] ، قالوا : ألقه فأعلمه ذلك ،
ثمّ ألقنا بما
الصفحه ٢٠٣ : (١) ربّما حبسه في جناية.
فقال له بُرير بن حُضير : يا فاسق ، أنت
يجعلك الله في الطيّبين!
فقال له [أبو حرب
الصفحه ٧٤ : فلمْ يسمعوا له / ٤٨١.
(٢) عبيد الله بن
زياد ولد سنة (٢٠ هـ) ٥ / ٢٩٧ ، حبسه بسر بن أرطاة في البصرة سنة
الصفحه ٢٢٦ :
فقال له حبيب : لو لا إنّي أعلم أنّي في
أثرك لاحق بك من ساعتي هذه ، لأحببت أنْ توصيني بكل ما أهمّك
الصفحه ٢١٠ :
يا أهل الكوفة ، نذار لكم من عذاب الله
نذار ، إنّ حقاً على المسلم نصيحة أخيه المسلم ، ونحن حتّى
الصفحه ٢١٣ : ؟ قال : إي والله ، قتالاً أيسره أنْ
تسقط الرؤوس وتطيح الأيدي.
قال : أفما لكم في واحدة من الخصال التي
الصفحه ٢٤٦ : (ع) : «وجاء سهم فأصاب ابناً له
معه في حجره ، فجعل يمسح الدم عنه ، ويقول : اللهمّ ، احكم بيننا وبين قوم دعونا
الصفحه ١٣٢ :
المختار : ما وقوفك
ها هنا ، لا أنت مع النّاس ولا أنت في رحلك؟ قال : أصبح رأيي مرتجّاً لعظم خطيئتكم
الصفحه ٣٣ : الله بن الحسين (عليه السّلام) في
حجره ٥ / ٤٤٦ ـ ٤٤٨ ، وحالة الحسين (عليه السّلام) بعدهم إلى مقتله
الصفحه ٧٨ : كانت الدعوة
له وللإمام (عليه السّلام) معاً ؛ يظهر أنّ دعوة الإمام (عليه السّلام) أيضاً كانت
في أوّل
الصفحه ١٧١ : ، فلعلّ الله إلى ذلك أنْ يأتي بأمر يرزقني فيه
العافية من أنء ابتلى بشيء من أمرك ، فخذ ها هنا فتياسر عن
الصفحه ١٥٨ : ء.
فقال له الحسين (عليه السّلام) : «صدقت
لله الأمر ، والله يفعل ما يشاء ، وكل يوم ربّنا في شأن ، إنْ نزل
الصفحه ١٨٢ : إنْ شاء الله (١).
وتصاب سلسلة أخبار أبي مخنف هنا في
رواية الطبري بالانقطاع والانتقال إلى نزول ابن