الصفحه ٧٢ : بعد
خالد بن معاوية بن يزيد من بعد مروان بن الحكم يوم البيعة له في (الجابية) من أرض
(الجولان) بين دمشق
الصفحه ٤٢ : في السّنن (٢).
٥ ـ أبو عثمان النّهدي : كتاب الإمام
الحسين (عليه السّلام) إلى أهل البصرة ، واستخلاف
الصفحه ٢١ : كتابه الذي لا نظير له في هذا
الصفحه ٧٧ :
فدعاه إليه (١).
[استشارة مروان]
فلما قرأ عليه كتاب يزيد استرجع وترحّم
عليه ، واستشاره الوليد
الصفحه ٢٧٨ :
كتاب يزيد الي
الوليد
٧٢
مؤتمر قتل ابن زياد
في دار هانئ
١١٣
استشارة الوليد
الصفحه ٩٨ :
من الوجه الذي
وجّهتك له إلاّ الجبن ، فامض لوجهك الذي وجّهتك له. والسّلام عليك».
فقال مسلم (عليه
الصفحه ٤١ : يعزّ الله أصحابي
بالظفر ، وما كنت لأحبّ أنْ أقتل ، وكرهت أنْ أكذب ٥ / ٣٥٥.
وذكر في لسان الميزان إنّ
الصفحه ١٤ : له : [مالك بن كعب] الأرحبي في ثلثمئة ، فكتب إلى
علي (عليه السّلام) يستمدّه. وكتب إلى مِخْنف بن سليم
الصفحه ٢٧٩ :
خطبة الإمام بالبيضة
١٧٢
ابن زياد في طلب
مسلم (ع)
١٣١
الطرمّاح بن عدي
الصفحه ٢٨ :
المتأخّرين ، حيث
يقول فيه : نصروا الحسين فيا لها من فتية ، هكذا (١).
١٧ ـ وينفرد في تعيين يوم
الصفحه ٣٠ : رجلاً ، حدّثوا بـ ٦٥ حديثاً
مستداً هي مجموع أحاديث الكتاب.
وقد استخرجنا تراجم هؤلاء الرجال ، إمّا
من
الصفحه ٢٤٢ : بالنّبل من كلّ وجه فقُتل. فقيل له : ما ترى في دمك؟ قال : كرامة أكرمني الله
بها ، وشهادة ساقها الله إليّ
الصفحه ٨٢ :
[الحسين (عليه السّلام) في
مسجد المدينة]
وتشاغلوا عن الحسين [عليه السّلام] بطلب
عبد الله بطلب عبد
الصفحه ٢٠٧ : الله (ص) فختم في أعناقهم ، منهم : جابر بن عبد
الله الأنصاري ٦ / ١٩٥.
(٢) ردّه رسول الله
(صلّى الله
الصفحه ٢٦١ : يقولون : والله
، لقد قال زيد بن أرقم قولاً لوسمعه ابن زياد ، لقتله.
[السّبايا في مجلس ابن زياد]
فلمّا