الصفحه ١٠٤ : كبشة ، جارية للحسين (عليه السّلام) كانت تخدم في بيت اُمّ إسحاق التيميّة
من زوجات الحسين (عليه السّلام
الصفحه ١٣٩ : بها مَن يلغ في دماء المسلمين ولغاً ، فيقتل النّفس التي
حرّم الله قتلها ، ويقتل النّفس بغير النّفس
الصفحه ٥٢ : في خروجه مع مسلم بن
عقيل في أربعة آلاف.
قال سيّدنا شرف الدين في كتابه القيّم
المراجعات : نصّ على
الصفحه ١٢٧ : ما كان من الأنفال في طيرناباد بالعراق بمال له في
حضرموت ٤ / ٢٨٠ ، وبعثه سعيد بن العاص من الكوفة
الصفحه ٥٧ : يقطر ، ليس له في الطبري غير هذا ، وليس له
في الرجال شيء.
١٨ ـ لوذان ، عن عمّه : خبر لقائه
الحسين
الصفحه ٧٠ : إنْ رأى
أصحابه صنعوا شيئاً صنع مثلهم ، ليس له همّة إلا ّفي النّساء واللّهو.
وأمّا الذي يجثم لك جثوم
الصفحه ١٤٤ :
السّجن ، فحُبس فيه حتّى قُتل الحسين (عليه السّلام) (١).
[بعث الرؤوس إلى يزيد]
إنّ عبيد الله بن زياد
الصفحه ٩٦ : ـ إنْ شاء الله ـ فلعمري ، ما الإمام إلاّ العامل بالكتاب والأخذ
بالقسط ، والدائن بالحقّ والحابس نفسه على
الصفحه ٨ :
فيكون هذا أوّل كتاب
في التاريخ من شيعته (عليه السّلام).
وهكذا سبق الشيعة سائر المسلمين في
كتابة
الصفحه ٢٠ : الله) في
كتابه : المراجعات ، فصلاً خاصاً عدّ فيه مئة من رجال الشيعة في أسناد السنّة ، بل
حتّى صحاحهم
الصفحه ١٨٣ : كتابه مطالب السّؤول
: أنّهم كانوا اثنين وعشرين ألفاً. وروى الشيخ الصدوق في أماليه بسنده عن الصادق (عليه
الصفحه ١٧٤ :
فقال [الحسين (عليه السّلام)] : «أمَا
والله ، إنّي لأرجو أنْ يكون خيراً ما أراد الله بنا ، قُتلنا
الصفحه ٢٧٣ : ترجمته في كتابه ، مع ولديه : محمّد وعون من مكّة إلى الحسين (عليه
السّلام).
الصفحه ٢٠٦ : ) (١) ، (إِنّ وَلِيّيَ اللّهُ
الّذِي نَزّلَ الْكِتَابَ وَهُوَ يَتَوَلّى الصّالِحِينَ) (٢).
فلمّا سمع أخواته
الصفحه ٧١ : دماء قريش. ويُؤيد هذه الرواية عدم ذكر ابن أبي بكر في كتاب يزيد إلى الوليد ، وأنّه
توفى في (٥٥ هـ