الصفحه ٢٤١ : : «عبد الله بن الحسين (عليه السّلام)».
بنفس السّند ٥ / ٤٤٨. وقال الطبري في كتابه ذيل المذيّل : وأمّا علي
الصفحه ١٦٠ : ، فإنّ كتاب مسلم بن عقيل جاءني يخبرني فيه بحسن رأيكم
، واجتماع ملئكم على نصرنا والطلب بحقّنا ، فسالت الله
الصفحه ٢٧١ : فِي أَنفُسِكُمْ إِلاّ فِي كِتَابٍ مِن
قَبْلِ أَن نَبْرَأَهَا)
(١).
فقال له يزيد : (وَمَا
أَصَابَكُم
الصفحه ٦٨ : ٥ / ٣٠٩. وقد فصّل المسعودي استنكار مروان في كتابه ٣ / ٣٨ :
وفي سنة (٦٠ هـ) بعث عبيد
الله بن زياد ، وكان
الصفحه ١٧٨ :
فيه أنْ أجعجع بكم
في المكان الذي يأتيني فيه كتابه ، وهذا رسوله ، وقد أمره أنْ لا يُفارقني حتّى
الصفحه ١٠١ : .
فقال [النّعمان بن بشير] :
أنْ أكون من المستضعفين في طاعة الله
أحبّ إليّ من أنْ أكون من الأعزّين في
الصفحه ٢٧٠ : له أهل البصرة للدفاع عنه. فقرأ ابن عامر كتابه عليهم فسارع النّاس إلى ذلك
فساروا حتّى نزلوا الربذة
الصفحه ٢١١ : ٥ / ٢٧٠.
وكان يزيد بن مفرّغ الحميري
مع عبّاد بن زياد ، أخي عبيد الله في حروب سجستان فأصابهم ضيق ، فهجا
الصفحه ١٤٦ : أبو عبد الله (عليه السّلام) دنانير وأمرني أنْ
أقسّمها في عيالات مَن أُصيب مع عمّه زيد فقسّمتها ، فأصاب
الصفحه ١٠٠ : ، فإنّي لا أخبرك عن النّاس
ولا أعلم ما في أنفسهم ، وما أغرّك منهم ، والله ، لأحدّثنك عمّا أنا موطّن نفسي
الصفحه ١٠٩ : متلثمّ والنّاس قد بلغهم إقبال حسين (عليه
السّلام) إليهم ، فهم ينتظرون قدومه فظنّوا ـ حين قدم عبيد الله
الصفحه ١٧٦ : في
آخر الكتاب.
(٤) قال أبو مخنف : حدّثنى
المجالد بن سعيد عن عامر الشعبي ٥ / ٤٠٧ ، والإرشاد / ٢٢٦.
الصفحه ٢٤٨ : سنة (٤٣ هـ) في إمارة المغيرة بن شعبة بالكوفة. وكان كاتباً
فأمره المستورد أنْ يكتب له ، ثمّ يحمل الكتاب
الصفحه ٢٥٧ :
، أتتكلم بهذا الكلام! أمَا والله ، لوسمعك ابن زياد لضرب عنقك.
[وحمل] شمر بن ذي الجوشن في رجّالة معه
[على
الصفحه ١١٢ : حين يأتيك كتابي ؛ فإنّ
النّاس كلّهم معك ، ليس لهم في آل معاوية رأي ولا هوى. والسّلام.
وكان [ذلك] قبل