الصفحه ٢٥١ : بن ذي الجوشن في نفر ، نحومن عشرة
من رجّالة أهل الكوفة قبل منزل الحسين (ع) الذي فيه ثقله وعياله ، فمشى
الصفحه ٣٤ : من منزله بعد
المغرب ليلة الثلاثاء في كتيبة نحو المئة متقلّدي السّيوف ، قد ستروا الدروع
بأقبيتهم
الصفحه ١٧ : أخبار آل مِخْنف بن سليم ... ثمّ ذكر طريقه إليه ، عن
تلميذه : هشام الكلبي (١).
وذكر له الشيخ الطوسي في
الصفحه ٢٩ : من ثلاثين بيت (٢).
٢٠ ـ ويحتوي الكتاب في طيّاته على كلمات
من استعمال المتأخّرين من العرب النّاطقين
الصفحه ١٨٥ : أبي مخنف].
[كتاب عمر بن سعد إلى ابن
زياد]
جاء كتاب عمر بن سعد إلى عبيد الله بن
زياد ، فإذا فيه
الصفحه ٢٣ : الإمام شرف الدين (قدّه) : ولا
يُخفى أنّ الكتاب المتداول في مقتله (عليه السّلام) ، المنسوب إلى أبي مِخْنف
الصفحه ٢٤ : محدّثاً له عن أبيه محمّد بن السّائب الكلبي ، فيا
تُرى كمْ كان جامع هذا الكتاب جاهلاً بتراجم الرجال حتّى
الصفحه ١٦ : في كتابيه بدرك يحيى (أبي لوط) له (عليه السّلام) ؛ بدليل أنّ
جدّ أبيه مِخْنف بن سليم كان من أصحابه
الصفحه ٧٥ : اليعقوبي في تاريخه ٢ / ٢٢٩ ، نصّ
الكتاب هكذا : إذا أتاك كتابي هذا فأحضر الحسين بن علي (ع) ، وعبد الله بن
الصفحه ١٤٩ : ـ
أي : في العشرين من ذي القعدة ـ ومدّة وصول الكتاب إذ ذاك عشرة أيّام تقريباً ، وعلى
هذا يكون الكتاب قد
الصفحه ٢٥ :
٢ ـ وتقلب بعد هذا ثلاثة من صحائف
الكتاب ، فتجده يقول : وروى الكليني في حديث (١)
، فليت شعري من هذا
الصفحه ٥٥ : وهانئ ـ
رحمهما الله ـ إلى يزيد ، وكتابه إليه في ذلك ٥ / ٣٨٠ ـ والظاهر ـ كما سبق أنّه
يُرويها عن أخيه
الصفحه ١٨٩ :
والسّلام (١).
ثمّ إنّ عبيد الله بن زياد دعا شمر بن
ذي الجوشن ، فقال له : اخرج بهذا الكتاب إلى
الصفحه ١٨ :
وذكر له ابن النّديم في الفهرس بعض هذه
الكتب وعدّ ، منها : مقتل الحسين (عليه السّلام).
ومن
الصفحه ١٠٣ :
الجاثليق في الحرب مع مروان سنة (٧١ هـ) ٦ / ١٥٨ ، وكان يحبّ المال حبّاً جمّاً ٥
/ ٤٣٢ ، وكان له سبعة بنون