الصفحه ١٦٤ : الكوفة ، كما في معجم البلدان ٤ / ٣٢٧.
(٢) وهذ ممّا يتنافى
مع ما مرّ عنهما من خبر الفرزدق في منزل الصفاح
الصفحه ١٢٨ : في
المصر منزل ولا عشيرة ، فهل لك إلى أجر ومعروف ، ولعلّي مكافؤك به بعد اليوم؟
فقالت : يا عبد الله
الصفحه ٨١ : فيها هلاك ديني ، والله ، ما أحبّ أنّ لي طلعت عليه
الشمس وغربت عنه من مال الدنيا ، وإنّي قتلت حسيناً
الصفحه ٢١٤ : أمرك لمريب ، والله ، ما رأيت منك في موقف قط مثل
شيء أراه الآن ، ولو قِيل لي : مَن أشجع أهل الكوفة رجلاً
الصفحه ١١٣ : أيّاماً في منزلي فأنا طالب لك الإذن على صاحبك.
فطلب له الإذن فأخذ يختلف مع النّاس (١).
[مؤتمر قتل ابن
الصفحه ١٦٥ : ، وسيأتي أنّ الإمام (عليه
السّلام) أعلن ذلك لأصحابه بكتاب أخرجه للنّاس في منزل زبالة ، ومن هنا يترجّح أنْ
الصفحه ١٦٧ : الحسين (عليه السّلام) : «فما
_________________
(١) منزل في طريق
مكّة بعد واقصة وقبل القاع لمّن يُريد
الصفحه ١٢٦ : ، فإذا هو لا يحسّ أحداً يدلّه على الطريق
ولا يدلّه على منزل ، ولا يواسيه بنفسه إنْ عرض له عدوّ. فمضى على
الصفحه ١٥٩ : .
(٧) واد بعالية نجد.
وبطن الرّمة : منزل يجتمع فيه أهل الكوفة والبصرة إذا أرادوا المدينة ، كما في
الصفحه ١٦٦ : ، كما في معجم البلدان.
(٢) قال أبو مِخْنف
: عن أبي جناب الكلبي ، عن عدي بن حرملة ، عن عبد الله بن سليم
الصفحه ٣٥ : قال : كنت في أوائل الخيل ممّن سار إلى الحسين (عليه السّلام) ...
لعلّي أصيب رأس الحسين فأصيب به منزلةً
الصفحه ١١٨ : زياد]
فقال له هانئ : وما ذاك أيّها الأمير؟
قال : إيه يا هانئ بن عروة ، ما هذه الأمور التي تربصّ في
الصفحه ٢٥٦ : . وقد أخذها الإمام (عليه
السّلام) من الركب الذين كانوا يحملونها إلى يزيد ، في منزل التنعيم مبتدأ خروجه
الصفحه ١٢١ : (١).
وقام إلى عبيد الله بن زياد ، فكلمه
وقال : إنّك قد عرفت منزلة هانئ بن عروة في المصر وبيته في العشيرة
الصفحه ٢٢٠ : ) ، فقلت أكون في أوائلها لعلّي أصيب رأس الحسين
(ع) ، فأصيب به منزلة عند عبيد الله بن زياد ، فلمّا انتهينا