الصفحه ٤٠ : بن بشر الهمداني : إجماع
الشيعة في الكوفة في منزل سليمان بن ُصرد الخزاعي بعد موت معاوية ، وخطبة سليمان
الصفحه ٦٠ : .
٢٨ ـ أبو حمزة ، ثابت بن دينار الثمالي
، عن عبد الله الثمالي ، عن القاسم بن بخيت : خبره عن السّبايا في
الصفحه ٦٦ : ممّن وقع في إسناد الكتاب.
وهناك من روى عنه أبو مِخْنف شيئاً من
التاريخ من دون أنْ يكون مشاهداً ، بل
الصفحه ٨٠ : يُجيباه في هذا بشيء.
وجاء حتّى جلس ، فأقرأه الوليد الكتاب
ونعى له معاوية ودعاه إلى البيعة. فقال الحسين
الصفحه ١٧٧ : الحسين (عليه السّلام) وأصحابه ، فدفع إلى الحرّ كتاباً من عبيد الله بن زياد
، فإذا فيه :
أمّا بعد
الصفحه ١١ : ما شابه هذا ، كما سترى ذلك في طيّات الكتاب.
أبو مِخْنف :
لمْ تذكر لنا التواريخ مولده ، إلاّ أنّ
الصفحه ١٨٧ : ولا في الطريق ولا بالعراق ولا في عسكره
إلى يوم مقتله إلاّ سمعتها ، ألاَ والله ، ما أعطاهم ما يتذاكر
الصفحه ١٢ : من غير
ذكر لمولده ولا وفاته.
ما يرويه الطبري في آل أبي
مِخْنف :
وذكر الطبري في كتابه : ذيل
الصفحه ٥ :
تقديم
بسم الله الرحمن الرحيم
تعلّم الإنسان الكتابة ، فكتب ما فعل
وفعل الآخرون ؛ فكان التاريخ
الصفحه ٩٢ :
إنّه ليس علينا إمام ، فأقبل لعلّ الله
أنْ يجمعنا بك على الحقّ ، والنّعمان بن بشير في قصر الإمارة
الصفحه ١٩٠ : : هذا أمان بعث به خالكم.
فقال له الفتية : اقرئ خالنّا السّلام ،
وقل له : أنْ لا حجّة لنا في أمانكم
الصفحه ١٢٩ : .
(٤) هو كاتبه الذي
كتب له كتابه إلى يزيد بقتل مسلم (عليه السّلام) ، وكان أوّل مَن أطال في الكتب
فكرهه ابن
الصفحه ٦١ : ط روى عن زيد والإمام
الصادق (عليه السّلام).
ذكره النجّاشي ، وقال : له كتاب كبير
رواه عنه نصر بن مزاحم
الصفحه ١٦٢ :
في منزل ، فإذا سار
الحسين (ع) تخلّف زهير بن القين ، وإذا نزل الحسين (ع) تقدّم زهير حتّى نزلنا في
الصفحه ٧٣ : في جنب البحر فارتد للمسلمين بها منزل
، فرجع سعد حتّى نزل الكوفة ٣ / ٥٧٩. والكوفة : كلّ سهلة وحصبا