الصفحه ٣٩ : .
وروى الصدوق في أماليه مسنداً إلى أبي
سعيد عقيصا : عن الحسين (ع) ، عن أبيه ، عن النبيّ (صلّى الله عليه
الصفحه ٨٩ :
يومين مرّة ... ولا
يزال يُشير عليه بالرأي ، وهو (عليه السّلام) أثقل خلق الله على ابن الزبير
الصفحه ١٣٤ : [عمرو بن حريث] ، عمرو بن عبيد الله بن
عبّاس السلمي في ستّين أو سبعين من قيس حتّى أتوا الدار التي فيها
الصفحه ٢٢٧ : الرجّال والرّماة.
فقال لشبت بن ربعي [التميمي] : ألاَ
تقدم إليهم؟
فقال : سبحان الله! أتعمد إلى شيخ مضر
الصفحه ٢٦٦ : .
وكان في قيام المختار سنة (٦٦
هـ) مع عبد الله بن المطيع العدوي ، عامل ابن الزبير على الكوفة فبعثه في خيل
الصفحه ٤٦ : والألقاب ٢ / ٣٢٨. له في الطبري
١١٤ خبراً. وذكره في تهذيب التهذيب ، فروى عن العجلي : أنّ الشعبي سمع من
الصفحه ٦٤ :
الباقر (عليه السّلام) أنْ يكون عرّيفاً للسلطان على قومه فلمْ يأذن له ، وروى
خبره هذا في مقتل الرضيع
الصفحه ٢١٦ : الله يوم الظّمأ! ، إنْ لمْ
تتوبوا وتنزعوا عمّا أنتم عليه من يومكم هذا في ساعتكم هذه (١).
فحملت عليه
الصفحه ١٩١ : علي بن أبي طالب (ع) ، أخاه فبعثه في ثلاثين فارساً وعشرين
راجلاً ، وبعث معهم بعشرين قربة. فجأوا حتّى
الصفحه ١٥٧ : بدايته للداخل إليه من طريق المدينة وجدّة.
(٢) كأنّه كان ينظر
في النّجوم فتطيّر لعبد الله بن مطيع العدوي
الصفحه ٤٣ :
سنة (٩٥ هـ) ، وهو ابن ١٣٠ سنة (١).
٦ ـ عبد الله بن خازم الكثيري الأزدي : خروج
مسلم (عليه السّلام
الصفحه ١٨٠ : له الحسين (عليه السّلام) : «وأيّة
قرية هي؟». قال : هي العقر (١).
فقال الحسين (عليه السّلام) : «اللهمّ
الصفحه ١٥ : : لمّا أراد المسير إلى الشام كتب
إلى عمّاله ، فكتب إلى مِخْنف بن سليم كتاباً ، كتبه عبيد الله بن أبي رافع
الصفحه ٢٢٨ : أهلي؟ حرّقك الله بالنّار» (٢).
_________________
(١) هزبر : كلمة
فارسيّة أصلها : هژبر ، بمعنى : أسد
الصفحه ١٤٧ :
وشهر رمضان وشوّال وذا القعدة ، ثمّ خرج منها لثمان مضين من ذي الحجّة يوم
الثلاثاء ، يوم التروية في اليوم