الصفحه ١١٦ : يمنع هانئ بن عروة من إتياننا؟ قالوا : ما ندري ، أصلحك
الله! وإنّه ليتشكّى (٣).
قال : بلغني أنّه قد برأ
الصفحه ١٢٣ : في أصحابه : يا منصور أمتْ. وقد ملأ الدور حوله وقد بايعه
ثمانية عشر ألفاً ، وفي الدور أربعة الآف رجل
الصفحه ١٣ :
(٨٠ هـ) : مِخْنف بن
سليم بن الحارث ... بن غامد بن الأزد ... ؛ أسلم مِخْنف وصحب النبيّ (صلّى الله
الصفحه ١٠٨ :
[خطبة ابن زياد بالبصرة]
فحمد الله وأثنى عليه ، ثمّ قال : أمّا
بعد ، فوالله ، ما تقرن بي الصعبة
الصفحه ١٤٥ : التروية في اليوم الذي خرج فيه مسلم بن عقيل
(٣).
فقال عبد الله بن الزّبير الأسدي في
قتلة مسلم بن عقيل
الصفحه ١٣٣ : رجلاً
في بني فتيان [موضع بالكوفة] من كلب ، يقال له : عبد الأعلى بن يزيد قد لبس سلاحه
يُريد ابن عقيل
الصفحه ٤٨ :
المختار ، وادّعى
أنّه هو الذي قتل شمر ٦ / ٥٣ ، وله في الطبري تسعة أخبار عن أبي مِخْنف عنه ، ما
في
الصفحه ٦٣ : ٥ / ٤٢٣.
ذكره الطبري : أبا خالد الكاهلي ، ولا
يوجد له ذكر بهذا الاسم في كتب الرجال ، والمشهور الموجود ما
الصفحه ٨٣ : (٢)
قال ، فقلت في نفسي : والله ، ما تمثّل
بهذين البيتين إلاّ لشيء يريده.
فما مكث إلاّ يومين حتّى بلغني
الصفحه ٨٥ : [حين]
تستقبل الأمور استقبال ، ولا تكون الأمور عليك أبداً أشكل منها حين تستدبرها
استدبار.
فقال [له
الصفحه ١٢٤ : ، وهو أوّل
مَن عُقد له ابن زياد ، وأشرف على النّاس يُخذّلهم عن مسلم (عليه السّلام) ٥ /
٣٧٠.
(١) كان
الصفحه ١٢٥ : للقتل ،
فإنّ هذه جنود أمير المؤمنين يزيد قد أقبلت ، وقد أعطى الله الأمير عهداً لئن
أتممتم على حربه ولمْ
الصفحه ١٩٦ :
بالقتال غدوة.
فقال : والله ، لو أعلم أنْ يفعلوا ما
أخرتهم العشيّة (١).
قال علي بن الحسين (عليه
الصفحه ٥٠ :
في جيشه مع زائدة بن
قدامة الثقفي : شبيب الخارجي بـ : (رودبار) سنة (٧٦ هـ) ٦ / ٢٤٤ ، وأُسر فبايع
الصفحه ٢٦ :
٨ ـ وينفرد بذكر عدد عساكر ابن سعد في
كربلاء : ثمانين ألف (١).
٩ ـ وينفرد بنقل خطبة زهير بن القين