الصفحه ٢٧٧ : خبر ملاقاته الإمام (عليه السّلام) له في قصر بني مقاتل ، في الطريق إلى
كربلاء.
خاتمة :
برحمته تعإلى
الصفحه ٤٩ : المسجد الحرام محرم ٥ / ٣٨٥.
عدّة العلاّمة (رحمه الله) من أصحاب
أمير المؤمنين (عليه السّلام) في القسم
الصفحه ٥٤ :
بالمحدّث ٥ / ٤١٣.
وذكره الذهبي في ميزان الاعتدال ، فقال
: مشهور ، صاحب حديث. وذكر الأشبح : إنّه
الصفحه ١٠٥ : (عليه السّلام) في
فتنة البصرة ، فدعاه علي (عليه السّلام) إلى القعود بقومه من أهل البصرة عن قتاله
الصفحه ٢٤٩ : .
وذكره هنا في ٥ / ٤٦٨ : حرملة بن كاهن وهو خطأ ، ولمْ يذكر طلب المختار له وكيفيّة
قتلة.
قال هشام
الصفحه ٣١ : قرظة
بن كعب الأنصاري ، وخبر أخيه علي بن قرظة ٥ / ٤٣٤.
له هذا الخبر فقط ، ولمْ نعثر له على
ذكر في
الصفحه ١١٠ : النّاس فخرج فحمد الله وأثنى عليه ، ثمّ قال :
أمّا بعد ، فإنّ أمير المؤمنين ـ أصلحه
الله ـ ولاّني مصركم
الصفحه ٢٠٠ : في تلك العشيّة التي قُتل أبي صبيحتها ، وعمّتي زينب عندي
تمرّضني ، إذ اعتزل أبي بأصحابه في خباء له
الصفحه ٢٦٠ :
فسرّحني إلى أهله لأبشرّهم بفتح الله عليه وبعافيته.
فأقبلت حتّى أتيت أهله فأعلمتهم بذلك.
[ثمّ وجدت] ابن
الصفحه ٢٥٤ : !
فأخذه الحسين (عليه السّلام) فضمه إلى
صدره ، وقال (ع) : «يابن أخي (٢)
اصبر على ما نزل بك ، واحتسب في ذلك
الصفحه ٢٢٣ : مهجتى وداري (١).
فقُتل [رحمة الله عليه].
وكان أخوه علي [بن قرظة] مع عمر بن سعد
، فنادى : يا
الصفحه ٢٣٢ :
[اني أنا الحرّ ومأوى الضيّف]
أضرب في أعراضهم بالسّيف
عن خير من
الصفحه ١٣٦ : ، فقال : يا عبد الله ، إنّي أراك والله ، ستعجز عن أماني فهل عندك خير؟
تستطيع أنْ تبعث من عندك رجلاً على
الصفحه ١٩٣ : رسول الله (صلّى الله عليه [وآله]) في المنام ، فقال لي : إنّك
تروح إلينا». فلطمت أخته وجهها ، وقالت : يا
الصفحه ٢٦٥ :
[موقف عبد الله بن عفيف]
[و] نُودي : الصلاة جامعة. فاجتمع
النّاس في المسجد الأعظم فصعد ابن زياد