الصفحه ٢٧٢ : ؟
قال : اعزب ، وهب الله لك حتفاً قاضياً!
(١).
ثمّ أمر بالنّسوة أنْ يُنزّلن في دار
على حدة ، [و] معهنّ
الصفحه ٢٤٣ : السّلام) يقول : «قتل
الله قوماً قتلوك يا بنيّ ، ما أجرأهم على الرّحمن ، وعلى انتهاك حرمة الرسول ، على
الصفحه ٨٨ :
فإنّي أستخير الله.
[فـ] ـقال [عبد الله] خار الله لك ، وجعلنا
فداك ... فاذا أنت أتيت مكّة فإيّاك
الصفحه ١٢٢ : مكانكم ومقالتكم في صاحبكم أمرني الدخول إليه فأتيته فنظرت
إليه ، فأمرني أنْ ألقاكم وأنْ أعلمكم : أنّه حيّ
الصفحه ١٤٠ : والله ، لولا أنّك آمنتني ما استسلمت ؛ قم بسيفك دوني فقد اُخفرت ذمّتك (٢).
وأقبل محمّد بن الأشعث
الصفحه ١٤١ :
وأتبع جسده رأسه (١).
[و] نزل بكير بين حمران الأحمري الذي
قتل مسلماً ، فقال له ابن زياد : قتلته
الصفحه ١٩٧ : مريض ، فسمعت أبي يقول لأصحابه :
أثني على الله ـ تبارك وتعالى ـ أحسن
الثناء وأحمده على السّرّا
الصفحه ٢١٥ : : أنا الحرّ بن يزيد (١).
قال (ع) : «أنت الحرّ كما سمّتك اُمّك ،
أنت الحرّ ـ إنْ شاء الله ـ في الدنيا
الصفحه ٢٣٤ : ، تنافسوا في أنْ يُقتلوا بين
يديه.
فجاءه عبد الله وعبدالرحمن ابنا عزرة
الغفاريّان ، فقالا :
يا أبا عبد
الصفحه ٩٩ : الثلاثة : قيس بن مصهر الصيداوي وعمارة بن عبيد السّلولي وعبد
الرحمن بن عبد الله بن الكدن الأرحبي
الصفحه ١٦٩ : السّلام) في إزار ورداء ونعلين.
فحمد الله وأثنى عليه ، ثمّ قال : «أيّها
النّاس ، إنّها معذرة إلى الله عزّ
الصفحه ٢٥٩ : ، فأقبلوا حتّى قدموا
بها على عبيد الله بن زياد.
ثمّ أمر حُميد بن بُكير الأحمري (٣) فأذّن في النّاس
الصفحه ٢١٨ : ،
فقال حسين (عليه السّلام) : «إنّي لأحسبه للأقران قتّالاً ، أخرج إنْ شئت». فخرج
إليهما.
فقالا له مَن
الصفحه ٢٣٧ :
ثمّ قال عابس بن أبي شبيب : يا أبا عبد
الله ، أمَا والله ، ما أمسى على وجه الأرض قريب ولا بعيد أعزّ
الصفحه ٢٥٥ : . والمفيد في الإرشاد ، وزاد
: وكانت يدا بحر بن كعب (لعنه الله!) بعد ذلك تيبسان في الصيف حتّى كأنّهما عودان