الصفحه ٢٦٣ :
قال (ع) : «أنا علي بن الحسين».
قال : ولمْ يقتل الله عليّ بن الحسين؟
فسكت.
فقال له ابن زياد
الصفحه ١٣٥ : (عليه السّلام) بحيلة
الأمان]
فقال له محمّد بن الأشعث : إنك لا
تُكّذب ولا تُخدع ولا تّغرّ ، إنّ القوم
الصفحه ٢٣٨ : ابن زياد بكتابه إلى الحرّ في كربلاء ، كان المالك بن النّسير
البَدّيّ الكندي. فقال له يزيد بن زياد
الصفحه ٤٤ : ٥ / ٣١٠. وكان مع عمرو بن حريث لمّا رفع راية
الأمان لعبيد الله بن زياد الكوفة بعد خروج مسلم بن عقيل (عليه
الصفحه ٢٤٥ :
[العبّاس بن علي وأخوته]
[ثمّ] إنّ العبّاس بن علي (عليه السّلام)
، قال لأخوته من اُمّه ، عبد الله
الصفحه ٢٠٢ : ويستغفرون ، ويدعون ويتضرّعون.
[قال الضحّاك بن عبد الله المشرقي
الهمداني ، وهو الذي نجا من أصحاب الحسين
الصفحه ٢٠٤ : : عن الضحاك بن عبد الله.
(٢) كان على ميمنة
عدي بن وتاد ، أمير الرّي ـ للحجاج ـ في حربه مع مطرّف بن
الصفحه ١٣٨ : من ذكرها.
فقال له عبيد الله : لا تمتنع أنْ تنظر
في حجّة ابن عمّك.
فقام معه فجلس حيث ينظر إليه ابن
الصفحه ٥٣ : .
له في الطبري عشرون خبراً أكثرها بواسطة
، كان حيّاً إلى سنة (٨٥ هـ) ٦ / ٣٦٠.
١١ ـ المجالد بن سعيد
الصفحه ٥٩ :
وذكره الذهبي في ميزان الاعتدال ٤ / ٥٤٠
، ط حيدرآباد ، والعسقلاني في تهذيب التهذيب ١٢ / ١٣٦ ، روى
الصفحه ٥١ :
ابن الحارث بن هشام
المخزومي وحميد بن مسلم ، أخبارهم.
له في الطبري عشرون خبر ، جميعها عن أبي
الصفحه ١١١ :
[انتقال مسلم من دار المختار
إلى دار هاني]
وسمع مسلم بن عقيل مجيء عبيد الله
ومقالته التي قالها
الصفحه ٢٢٢ : السّنان في ظهر [بُرير] ، ثمّ أقبل عليه يضربه بسيفه حتّى قتله [رحمة الله
عليه
الصفحه ١٦٨ :
بريانه رأى». قلنا :
نراه رأى هوادي الخيل [، أي : رؤوسه]. فقال [الرجل] : وأنا والله ، أرى ذلك
الصفحه ١٧٣ :
رسول الله (صلّى الله عليه [وآله]) ، فقال له : أين تذهب ، فإنّك مقتول؟ فقال :
سأمضي وما بالموت