الصفحه ١٣١ : في قريه له بخطرنية ، تدعى : لقفا. [وكان] فيمَن
بايع [مسلم] من أهل الكوفة وناصحه ودعا إليه من طاعه
الصفحه ٦٥ : فضّال : إنّ أبا
حمزة ، وزرارة ، ومحمّد بن مسلم ماتوا في سنة واحدة ، بعد أبي عبد الله (عليه
السّلام) بسنة
الصفحه ١٣٧ : الحميم في نار جهنّم.
قال له ابن عقيل : ويحك مَن أنت؟!
قال أنا ابن (١) مَن عرف الحقّ إذ أنكرته ، ونصح
الصفحه ٨٦ :
هشام بن محمّد عن أبي مِخْنف ...
موقف عبد الله بن عمر :
(١) ثمّ بعث الوليد إلى عبد
الله بن عمر
الصفحه ١١٥ : يختلف إليهم ، فهو أوّل وآخر خارج يسمع أخبارهم ويعلم
أسرارهم ، ثمّ ينطلق بها حتّى يقرّها في أذن ابن زياد
الصفحه ٢٧٦ :
[أوّل زائر للحسين (عليه
السّلام) من أهل الكوفة]
[ثمّ] إنّ عبيد الله بن زياد تفقّد
أشراف أهل
الصفحه ١٥١ :
... مشفق ، ولكنّي
أزمعت وأجمعت على المسير».
فقال له ابن عبّاس : فإنْ كنت سائراً ، فلا
تسر بنسائك
الصفحه ٢٤٤ :
فقال لي عمرو بن سعد بن نفيل الأزدي (١) : والله ، لأشدنّ عليه. فقلت له : سبحان
الله! وما تريد إلى
الصفحه ٦٩ :
وعبد الله بن عمر (١) ، وعبد الله بن الزبير (٢) ، وعبد الرحمن بن أبي بكر (٣).
فأمّا عبد الله بن
الصفحه ١٣٠ : وجدناه
في داره ومَن جاء به ، فله ديّته.
اتّقوا الله عباد الله وألزموا طاعتكم
وبيعتكم ، ولا تجعلوا على
الصفحه ١٢٠ : شرطيّ من
تلك الرجال وجاذبه الرجل ومنع.
فقال عبيد الله [بن زياد] أحروريّ سائر
اليوم (٢)! أحللت
بنفسك قد
الصفحه ٢٥٠ :
[الحسين (عليه السّلام)]
ولمّا بقي الحسين (عليه السّلام) في
ثلاثة رهط أو أربعة ، دعا بسراويل
الصفحه ١٩٩ :
وقال سعيد بن عبد الله الحنفي : والله ،
لا نخلّيك حتّى يعلم الله أنّا حفظنا غيبة رسول الله (صلّى
الصفحه ٨٧ : (عليه السّلام).
(٢) قرشي ولد على
عهد النبيّ (صلّى الله عليه وآله) وكان على قريش مع أهل المدينة في
الصفحه ٢١٩ : على ميمنة
النّاس ـ في ميمنة [الحسين (عليه السّلام)] ، فلمّا أنْ دنا من حسين (عليه السّلام)
جثوا له على