الصفحه ٢٢١ : (١) ، كيف ترى الله صنع بك؟
قال [بُرير] : صنع الله والله ، بي
خيراً ، وصنع الله بك شرّاً.
قال [يزيد بن
الصفحه ٢٢٩ : خصلتين : تُعذّب
بعذاب الله ، وتقتل الولدان والنّساء؟ والله ، إنّ في قتلك الرّجال لما تُرضي به
أميرك
الصفحه ٢٢٥ : .
فقال له مسلم قولاً ضعيفاً : بشّرك الله
بخير.
_________________
(١) جاء في هذا
الخبر : فصرع مسلم بن
الصفحه ١٤٣ : الكلبي الذي كان أخذه كثير بن شهاب
في بني فتيان ، فأُتي به ، فقال له : أخبرني بأمرك؟
فقال : أصلحك الله
الصفحه ٧٩ : اجتماع ابن الزبير بالإمام (عليه
السّلام) في مسجد رسول الله (ص) صباح يوم الجمعة ، ولعلّه كان بعد صلاة
الصفحه ٥٨ : .
ذكر الأردبيلي في جامع الرواة : أنّ له
رواية في الكافي في وقت التيمّم عن الإمام الصادق (عليه السّلام
الصفحه ٢٣١ : .
(٣) حدّثني سليمان
بن أبي راشد عن حميد بن مسلم ٥ / ٤٣٨ ـ ٤٣٩.
(٤) فقال له الحُصين
: أبي لشريك في قتله. فقال
الصفحه ٢٢٤ : . قال : نعم. فخرج إليه ، فقال له : هل لك يا
حرّ بن يزيد في المبارزة؟ قال : نعم ، قد شئت. فبرز له
الصفحه ٢٦٢ : بن
الحسين (ع) ، فقال له : ما اسمك؟
_________________
(١) ورواه المفيد في
الإرشاد / ٢٤٣ ، والسّبط
الصفحه ١٤٨ : وولاة هذا الأمر
دونهم! خبّرني ما تريد أنْ تصنع؟
فقال الحسين (عليه السّلام) : «والله ، لقد
حدّثت نفسي
الصفحه ٢٣٣ : عن حسين (١)
فشدّ عليه كثير بن عبد الله الشعبي
ومهاجر بن أوس ، فقتلاه [رحمة الله عليه
الصفحه ٢٤٠ : (عليه السّلام) رجلين ، وقطعت يد آخر. وقال لي
الحسين (ع) يومئذٍ مِراراً : «لا تشلل ، لا يقطع الله يدك
الصفحه ٢٥٣ : ، فجاءه حتّى دخل عليه. فقال : أجبْ الأمير. فقام عمر فعثر في جبّة
له ، فضربه أبوعمرة بسيفه فقتله. وجا
الصفحه ٢٠١ : الضحّاك بن عبد الله المشرقي قال ٥ / ٤٢١ ، والمفيد في الإرشاد / ٢٣٣ عن
الضحاك بن عبد الله.
الصفحه ١٤٢ :
بن الأشعث بما وعده
، بأن يهب له هانئاً حذراً من عداوة قومه ؛ لأنّه هو الذي ذهب به إليه] ، فأمر