الصفحه ٢٤٧ : (ع) ، فقتلاه (٢) واشتركا في سلبه.
ورمى عبد الله بن عزرة الخثعمي (٣) جعفر بن عقيل بن أبي طالب (ع) ، فقتله
الصفحه ١٥٦ : مَن لمْ يخفه في الدنيا ، فنسأل الله مخافةً في الدنيا تُوجب لنا أمأنّه
يوم القيامة». ولكن حيث لمْ يقتنع
الصفحه ٢٠٩ : ، فأبعد الله الباطل وأهله ، والله
، لا أختار الدنيا على الآخرة / ٢٥١.
(١) ورواه المفيد في
الإرشاد / ٢٣٥
الصفحه ١١٩ : إليه ؛ فإنّه ليس عليك
بذلك مخزاة ولا منقصة ، إنّما تدفعه إلى السّلطان.
قال : بلى والله ، إنّ عليّ في
الصفحه ١١٤ : ، فقال : إنّي لا أحبّ أنْ يُقتل في داري ـ كأنّه
استقبح ذلك ـ. فجاء عبيد الله بن زياد فدخل فجلس فسأل
الصفحه ١٧٥ : وبينهم في مستقرّ رحمتك ، ورغائب
مذخور ثوابك» (٢).
[ثمّ إنّ] الطرّماح بن عدي دنا من
الحسين (ع) ، فقال له
الصفحه ٢٠٨ :
يخبروكم أنّهم سمعوا هذه المقالة من
رسول الله (صلّى الله عليه [وآله]) لي ولأخي ، أفما في هذا حاجز
الصفحه ٣٦ : ٥ / ٤٤٤.
١٤ ـ عبد الله بن عمّار البارقي : خبر
حالة الحسين (عليه السّلام) في حملاته على القوم ، وكان ممّن
الصفحه ١٥٢ : : لاندري ، جعلنا الله فداك.
فقال (ع) : «قال : أقمْ في هذا المسجد ،
أجمع لك النّاس».
ثمّ قال الحسين
الصفحه ١٧٠ :
الباطل وأهله ، والله ، لا أختار الدنيا على الآخرة. ثمّ ضرب فرسه ودخل في عسكر
الحسين (عليه السّلام) / ٢ ٥ ١.
الصفحه ١٥٣ : . وإذا
خرج من مكّة فخيرٌ له أنْ يمضي في قضاء حجّة شيعته من أهل الكوفة إتماماً للحجّة
عليهم : لئلا يَكُونَ
الصفحه ١٩٨ : (٢) ، فقال :
أنحن نخلّي عنك ولمّا نعذر إلى الله في
أداء حقّك؟ أمَا والله ، حتّى أكسّر في صدورهم رمحي
الصفحه ١٠٦ : سنتين (٥ / ١٧٢) فاستبطأه في الخراج فأراد
عزله ، فطلب إليه عبد الله بن خازم أنْ يولّيه إيّاها ، فهمّ أنْ
الصفحه ١٨٤ :
قال : فأقبل إليه ، فلمّا رآه أبو ثمامة
الصائدي (١)
قال للحسين (عليه السّلام) : أصلحك الله أبا عبد
الصفحه ٢١٧ : الله من ثوابه إيّاي في جهاد المشركين.
وكانت معه امرأة ، يُقال لها
: اُمّ وهب. فدخل إلى امرأته فأخبرها