الصفحه ١٧٣ : عار على الفتى
إذا ما نوى حقّاً وجاهد مسلما
وآسى الرجال الصالحين بنفسه
الصفحه ١٨٣ : شاب ، فقال (ع) : «ويحك يابن
سعد! كيف بك إذا قمت يوماً مقاماً تُخيّر فيه بين الجنّة والنّار ، فتختار
الصفحه ٢٠٩ :
فقال (ع) : «سبحان الله! بلى والله ، لقد
فعلتم». ثمّ قال (ع) :
«أيّها النّاس ، إذا كرهتموني
الصفحه ٢١١ : ابن المفرّغ
عبّاداً ، فقال :
إذا أودى معاوية
بن حرب
فبشر سعب قعبك
بانصداع
الصفحه ٢٣٢ : نكلا عنهم ولا مهلّلا
[وخرج معه زهير بن القين فـ] ـقاتلا
قتالاً شديداً ، فكان إذا شدّ أحدهما
الصفحه ٢٣٦ : موطّن نفسي عليه ، والله ، لأجيبنّكم
إذا دعوتم ، ولأقاتلنّ معكم عدوّكم ولأضربنّ بسيفي دونكم حتّى ألقى
الصفحه ٢٤٩ : رجل يركض ، حتّى إذا
دنا منه مال عن فرسه ، ثمّ اقتصد الغلام بالسّيف فقطّعه. ورواه أبو الفرج عن
المدائني
الصفحه ٢٥٢ : من عن يمينه وشماله انكشاف المعزى إذا شدّ فيها الذئب.
وقد دنا عمر بن سعد من حسين (عليه
السّلام) إذ
الصفحه ٢٦٠ : للنّاس فدخلت فيمَن دخل ، فإذا
رأس الحسين (عليه السّلام) موضوع بين يديه ، وإذا هو ينكت بقضيب بين ثنيّتيه
الصفحه ٢٧٢ : منهم بحيث إذا أراد إنسان منهم
وضوأ وقضاء حاجة لمْ يحتشم. فلمْ يزل ينازلهم في الطريق هكذا ، ويلطّفهم