الصفحه ٥٨ : : «أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضطَرَّ إِذَا دَعَاهُ
وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الأَرْضِ أَءِلَهٌ
الصفحه ٦٥ : (٤).
ودخل أبو بصير على الإمام الصادق (عليه
السّلام) فسأله عن أبي حمزة؟ فقال : خلّفته عليل. فقال (ع) : «إذا
الصفحه ٦٩ : عمر ، فرجل قد وقذته (٤) العبادة ، وإذا لمْ يبقَ أحد غيره
بايعك ؛
وأمّا الحسين بن علي (ع) ، فانّ أهل
الصفحه ٧٣ : ، وبالأزقّة : سبع أذرع ، ليس دون
ذلك شيء. فاجتمع أهل الرأي للتقدير حتّى إذا قاموا على شيء قسّم أبو الهياج عليه
الصفحه ٧٥ : اليعقوبي في تاريخه ٢ / ٢٢٩ ، نصّ
الكتاب هكذا : إذا أتاك كتابي هذا فأحضر الحسين بن علي (ع) ، وعبد الله بن
الصفحه ٨٠ : احتبستهم عليه ، ثمّ دخلت عليه».
قال [ابن الزبير] : فإنّي أخافه عليك
إذا دخلت.
قال [الحسين (عليه السّلام
الصفحه ٨٣ : ، والمفيد / ٢٠١.
(٢) أي : لا كنت
حيّاً ـ أدعى باسمي وأحرك السّوائم بعزمي ـ إذا كنت أعطى من المهابة ذلّة
الصفحه ١١١ : .
(١) قال المسعودي : هو
شيخ مراد وزعيمها ، وهو يومئذٍ يركب في أربعة الآف دارع وثمانية الآف راجل ، وإذا
الصفحه ١١٤ : ] لعيادة شريك [الحارثي] فقام مسلم بن عقيل ليدخل ، وقال له شريك : لا يفوتنّك
إذا جلس. فقام هانئ بن عروة إليه
الصفحه ١٢٣ : ، وإذا
نسوة لمراد مجتمعات ، ينادين : يا عشيرتاه! يا ثكلاه! فدخلت على مسلم بن عقيل
بالخبر فأمرني أنْ أنادي
الصفحه ١٢٦ : رأى [ذلك] خرج متوجّهاً نحو أبواب كندة وبلغ الأبواب ومعه منهم عشرة
، ثمّ خرج وإذا ليس معه إنسان والتفت
الصفحه ١٥٣ : . وإذا
خرج من مكّة فخيرٌ له أنْ يمضي في قضاء حجّة شيعته من أهل الكوفة إتماماً للحجّة
عليهم : لئلا يَكُونَ
الصفحه ١٦٠ : الحسين (عليه السّلام) حتّى إذا انتهى إلى القادسيّة ، أخذه الحصين بن تميم
فبعث به إلى عبيد الله بن زياد
الصفحه ١٦٤ :
بنا ناقتانا مسرعين حتّى لحقنا بزرود (٢)
، فلمّا دنونا منه إذا نحن برجل من أهل الكوفة قد عدل عن الطريق
الصفحه ١٦٥ : إذا كان السّحر ، قال (ع)
لفتيانه وغلمأنّه : «أكثروا من الماء». فاستقوا وأكثروا ، ثمّ ارتحلوا وساروا