الصفحه ١٠٨ : أهل البصرة ، إنّ أمير المؤمنين
ولاّني الكوفة ، وأنا غاد إليها الغداة وقد استخلفت عليكم عثمان بن زياد
الصفحه ١٦٦ : فعل ذلك ؛ لأنّه إنّما تبعه
الأعراب ، لأنّهم ظنّوا أنّه يأتي بلداً قد استقامت له طاعة أهله ، فكره أنْ
الصفحه ١١ : (رحمه الله) ثمّ قال : وعندي أنّ هذا غلط ؛ لأنّ لوط
بن يحيى لمْ يلقِ أميرالمؤمنين (عليه السّلام) ، بل كان
الصفحه ٥٤ : ،
وإنّه قد لقبّها باسم خير ممّا سمّيتها ، سمّاها : فاطمة ؛ لأنّها تفطم شيعتها من
النّار» (١).
ثمّ كذّب
الصفحه ٧٩ : فيها الوليد
للنّاس ؛ لأنّها يوم الجمعة ، ولمْ تكن الجمعة يوم عمله.
(١) ٥ / ٣٣٩. قال
هشام بن محمّد عن
الصفحه ١١٠ : النّاس فخرج فحمد الله وأثنى عليه ، ثمّ قال :
أمّا بعد ، فإنّ أمير المؤمنين ـ أصلحه
الله ـ ولاّني مصركم
الصفحه ١٤٩ : ؛ لأنّه لمْ يتمكّن من تمام الحجّ ، مخافة أنْ
يُقبض عليه بمكّة فيُنفذ به إلى يزيد بن معاوية ، فخرج (عليه
الصفحه ٢٦٩ : ؛ لأنّ أنساً كان بالكوفة عند ابن زياد ، كما
ذكرناه / ٢٦٢ ، ط النّجف.
(٣) بعثه عثمان من
سجستان إلى كابل
الصفحه ٢٧٦ :
فياندمي أن لا اكون نصرته
ألا كلّ نفس لا تسدّد نادمة
وإنيّ لانيّ لم اكن من حماته
الصفحه ١٠٠ :
عليه ، والله ، لأجيبنّكم إذا دعوتم ولا قاتلنّ معكم عدوّكم ، ولا ضربنّ بسيفي
دونكم حتّى ألقى الله ، لا
الصفحه ١٢٠ :
قال : إذاً تكثر البارقة حول دارك (١). وهو يظنّ أنّ عشيرته يسمعونه.
فقال : والهفاه عليك
الصفحه ١٥٨ : سميّة في البصرة
على ألفين ألفين ، وهجا بني نهشل وفقيم فاستعدّوه عند زياد فطلبه فهرب. فكان إذا
نزل زياد
الصفحه ١٥٩ : القطقطانة (٥) وإلى لعلع (٦).
[الحاجر] (٧)
[و] أقبل الحسين (عليه السّلام) حتّى
إذا بلغ الحاجر من بطن
الصفحه ١٦٢ :
في منزل ، فإذا سار
الحسين (ع) تخلّف زهير بن القين ، وإذا نزل الحسين (ع) تقدّم زهير حتّى نزلنا في
الصفحه ٥ : بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتّخِذَهَا هُزُواً
أُولئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُهِينٌ * وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِ آيَاتُنَا