الصفحه ٢٣٥ : ينادي : (يَا قَوْمِ إِنّي
أَخَافُ عَلَيْكُم مِثْلَ يَوْمِ الْأَحْزَابِ * مِثْلَ دَأْبِ قَوْمِ نُوحٍ
الصفحه ٢٤٦ : (ع) : «وجاء سهم فأصاب ابناً له
معه في حجره ، فجعل يمسح الدم عنه ، ويقول : اللهمّ ، احكم بيننا وبين قوم دعونا
الصفحه ١٥ :
ـ بعد رجوعه من
البصرة ـ فقال (ع) : «لكن مِخْنف بن سليم وقومه لمْ يتخلّفوا ...» (١).
وقال ، قال
الصفحه ٢٩ : الصغير ، فحفر له ودفنه. بينما ذكرها هذا الكتاب
عندما حمل على القوم حملة منكرة وفرّهم ـ هكذا ـ وقتل منهم
الصفحه ٣٦ : الخيواني : امرأة
الكلبي ، وعقر فرس الحرّ فاتّهمه قومه بعد ذلك بقتل الحرّ ، فقال : لا والله ، ما
أنا قتلته
الصفحه ١٤٨ :
فحدّثه [يوماً] ساعة ، ثمّ قال : ما
أدرى ما تركنا هؤلاء القوم وكفّنا عنهم ، ونحن أبناء المهاجرين
الصفحه ١٥٠ :
إلى قوم قد قتلوا
أميرهم ، وضبطوا بلادهم ونفوا عدوّهم؟ فإنْ كانوا قد فعلوا ذلك فسر إليهم ، وإنْ
الصفحه ٢٣١ : قوم حسباً
وآدا (٢)
وقاتل قتالاً شديداً ، فحمل عليه رجل من
بني تميم ، يُقال له : بديل بن صُريم فطعنه
الصفحه ٢٦٤ : أصلحك الله؟ قال (ع) : «ما كنت أرى شيخاً من أهل المصر مثلك لا يدري
كيف أصبحنا! فأمّا إذا لمْ تدرِ ـ وتعلم
الصفحه ١٨ : أشياخه من حيّ الأزد من الكوفيّين ؛ وهذا يدلّنا على أنّ كثرة وجود الأخبار
في قومه هو الذي بعثه على جمعها
الصفحه ٢٦ : ، وقال (عليه السّلام) لهم : «يا أصحابي ، ليس طلب القوم غيري ، فإذا
جنّ عليكم اللّيل ، فسيروا في ظلمته
الصفحه ٣٣ : ٥ / ٤٥١ ـ ٤٥٢
، واختلاف القوم بعده في قتل ابنه (عليه السّلام) ، وخبر عقبة بن سمعان وإطلاق
سراحه ، ووطئ
الصفحه ٤٣ :
إلى البصرة. وكان
عرّيف قومه ، وحجّ ستّين حجّة وعمرة ، وكان ليله قائماً ونهاره صائماً ، ثقة ، مات
الصفحه ٥٢ : الجوزجاني ـ كما في ترجمة زبيد من الميزان (١) ـ : كان من أهل الكوفة قوم لا يحمد
النّاس مذاهبهم ، هم رؤوس
الصفحه ٦٤ :
الباقر (عليه السّلام) أنْ يكون عرّيفاً للسلطان على قومه فلمْ يأذن له ، وروى
خبره هذا في مقتل الرضيع