الصفحه ٨٩ : ، فأقام
عليهم سنة فشكوه ، فعزله واستعمل المغيرة بن شعبة. وفي الكوفة مئة ألف مقاتل ـ ٤ /
١٥٦ ـ ، وكان في
الصفحه ١٠٥ :
المشورة مع بني هاشم ـ ط ٥ / ٥٣ ـ وخرج للخروج الثاني إلى صفّين ببني تميم في ألف
وخمسمئة ٥ / ٧٨ ووفد على
الصفحه ١٢٧ : عليه ٣ / ٤٣٠.
ولحق الأشعث بن قيس بجيش
القادسيّة في ألف وسبعمئة من أهل اليمن ٣ / ٤٨٧ ورآه سعد فيمَن
الصفحه ١٣١ : عظيمين من الغنائم ، فيهما : اللؤلؤ والزبرجد والياقوت بألفي ألف ،
ثمّ خرج بهما إلى أرض العجم فباعها بأربعة
الصفحه ٣ : ، حيث ألّف كتاباً في ذلك عرض فيه الحوادث التي جرت على
الحسين وأولاده وإخوانه وأصحابه (سلام الله عليهم
الصفحه ٧ : .
وبعد فراغه من الكتاب العزيز ، ألّف
كتاباً في الدّيات كان يومئذٍ يعرف بـ : (الصحيفة). أوردها ابن سعيد في
الصفحه ١٦ : دار المختار بن أبي عبيد الثقفي ـ
بقوله : وهي التي تدعى اليوم دار مسلم بن المسيّب ـ إفادة : أنّه ألّف
الصفحه ٢٦ :
٨ ـ وينفرد بذكر عدد عساكر ابن سعد في
كربلاء : ثمانين ألف (١).
٩ ـ وينفرد بنقل خطبة زهير بن القين
الصفحه ٧٧ : بني أميّة ، وهم ألف رجل في دار مروان ، ثمّ أخرجوهم من
المدينة فترك أهله عند علي بن الحسين (عليه
الصفحه ١٠٦ : الفريقين قتلى كثيرون ، ثمّ اصطلحوا
على ديته بمئة ألف درهم عشر ديات ٥ / ٥٢٦.
(٢) القيس بن الهيثم
السلمي
الصفحه ١١١ :
أجابتها أحلافها من كندة وغيرها كان في ثلاثين ألف دارع. مروج الذهب ٣ / ٦٩.
ومن هنا يُعلم لماذا خرج مسلم
الصفحه ١٣٠ : الصيداوي إلى ابن زياد فقتله ٥ / ٣٩٥ وكذلك
عبد الله بن يقطر ٥ / ٣٩٨ ، وهو الذي قدّم الحرّ بين يديه في ألف من
الصفحه ١٤٦ : الواسطي ، قال : سلّم إليّ أبو عبد الله (عليه السّلام) ألف دينار
وأمرني أنْ أقسّمها في عيال مَن أصيب مع زيد
الصفحه ١٥١ : ) ، فبعث إليه المختار زائدة بن
قدامة الثقفي في خمسمئة رجل ومعه سبعين ألف درهم ؛ ليردّ المختار بالدراهم
الصفحه ١٥٣ : قصر عبد الملك بالشام مع ألف ممّن تبعه من رجاله ومواليه
وعبيده ، فهُزموا وحبس ، ثمّ أُطلق فلحق بابن