الصفحه ١٤٤ : بعث برؤوسهما مع
هانئ بن أبي حيّة الوادعي [الكلبي الهمداني] والزبير بن الأروح التميمي إلى يزيد
بن
الصفحه ١٤٦ : أبو عبد الله (عليه السّلام) دنانير وأمرني أنْ
أقسّمها في عيالات مَن أُصيب مع عمّه زيد فقسّمتها ، فأصاب
الصفحه ١٥١ : معه.
فقال الحسين (عليه السّلام) : «جزاك
الله خيراً بابن عم ، فقد والله ، علمت أنّك مشيت بنصح وتكلّمت
الصفحه ١٦٤ : الكوفة ، كما في معجم البلدان ٤ / ٣٢٧.
(٢) وهذ ممّا يتنافى
مع ما مرّ عنهما من خبر الفرزدق في منزل الصفاح
الصفحه ١٦٨ : تريد. فأخذ
إليه ذات اليسار وملنا معه ، فاستبقنا إلى ذي حسم فسبقناهم إليه ، فلمّا رأونا وقد
عدلنا عن
الصفحه ١٧٢ : ]) ، نفسي مع
أنفسكم وأهلي مع أهليكم ، فلكم فيّ أسوة ، وإنْ لمْ تفعلوا ونقضتم عهدكم ، وخلعتم
بيعتي من أعناقكم
الصفحه ١٧٥ : [الحسين (عليه السّلام)] : «جزاك
الله وقومك خيراً! أنّه قد كان بيننا وبين هؤلاء القوم قول لسنا نقدر معه على
الصفحه ١٨٤ : الإمام (عليه السّلام) من الكوفة ، وسيأتي في مقتله ذكر جوانب من حياته.
(٣) كان مع الحرّ بن
يزيد الرياحي
الصفحه ١٨٩ : وعبد الله ، وجعفراً وعثمان] مع الحسين (عليه السّلام) فإنْ رأيت
أنْ تكتب لهم أماناً فعلت.
قال [ابن
الصفحه ١٩٨ : ، وأضربهم بسيفي ما ثبت قائمه
في يدي ، ولا أفارقك ، ولو لمْ يكن معي سلاح أقاتلهم به لقذفتهم بالحجارة دونك
الصفحه ٢١٣ :
فقال له شمر : إنّ الله قاتلك وصاحبك عن
ساعة.
قال : أفبالموت تخوّفني؟ فوالله ، للموت
معه أحبّ
الصفحه ٢١٤ : فيه ، فوالله ، لو
أنّه أطلعني على الذي يُريد ، لخرجت معه إلى الحسين (عليه السّلام).
[وأمّا الحرّ
الصفحه ٢١٧ : الله من ثوابه إيّاي في جهاد المشركين.
وكانت معه امرأة ، يُقال لها
: اُمّ وهب. فدخل إلى امرأته فأخبرها
الصفحه ٢٢٧ : : الحُصين بن تميم
، فبعث معه المجفّفة ، وخمسمئة من المرامية ، فأقبلوا [فما] دنوا من الحسين (ع) وأصحابه
الصفحه ٢٣٣ : .
[وجُرح و] كُسرت عضداه فأخذه شمر بن ذي
الجوشن ، ومعه أصحاب له أسيراً يسوقون [ـه] حتّى أتى به عمر بن سعد