الصفحه ٥٣ :
(٣٣ هـ) وتوفّي سنة
(١٣٢ هـ) ، كما عن ابن معين والمدائني.
روى عنه ابنه يونس بن أبي إسحاق المتوفّى
الصفحه ٥٤ : في جماعة عمرو بن حريث مع راية الأمان لابن زياد في
المسجد الجامع بالكوفة ، إذ وجّه إليهم ابن زياد أنْ
الصفحه ٦٠ : ) مع ولديه
عون ومحمّد ، وكتاب عمرو بن سعيد بن العاص الأشدق مع أخيه يحيى بن سعيد بن العاص
إلى الإمام
الصفحه ٧٥ : ومعاوية ـ ابنه ـ ،
بايعه أهل البصرة حتّى يصطلح النّاس على خليفة ، ثمّ خالفوه فلحق بالشام ٥ / ٥٠٣ ،
ومعه
الصفحه ٨١ :
وكان [الوليد] يحبّ العافية [من أمر
الحسين (ع)] ، فقال له : فانصرف على اسم الله حتّى تأتينا مع
الصفحه ٩٦ : النّاس.
ثمّ كتب مع هانئ بن هانئ السّبيعي ، وسعيد
بن عبد الله الحنفي ـ وكانا آخر الرسل ـ :
«بسم الله
الصفحه ٩٩ :
[دخول مسلم (عليه السّلام) الكوفة]
ثمّ أقبل مسلم (عليه السّلام) حتّى دخل
الكوفة [ومعه أصحابه
الصفحه ١١١ : كتاباً إلى حسين (عليه السّلام) مع
عابس بن أبي شبيب الشاكري (٣)
_________________
والخواص / ٢٠٠
الصفحه ١١٣ : أيّاماً في منزلي فأنا طالب لك الإذن على صاحبك.
فطلب له الإذن فأخذ يختلف مع النّاس (١).
[مؤتمر قتل ابن
الصفحه ١١٥ : ، جعلك الله من المصلّين الذاكرين» ٥ / ٤٣٩. وبارزه قبل الصلاة ابن
عمّ له كان مع عسكر عمر بن سعد فقتله أبو
الصفحه ١٢٧ :
فأعتقها ، فتزوّجها
سيّد الخضرمي (١)
فولدت له بلالاً ، وكان بلال قد خرج مع النّاس واُمّه قائمة
الصفحه ١٣٠ : ورائي كما
كانوا يقفون ، ودُرفيهم. ففتح باب السّدة التي في المسجد ، ثمّ خرج وخرج أصحابه
معه ... فصلّى
الصفحه ١٣٤ :
أنْ يبعث معه قومه (١) ؛ لأنّه قد علم أنّ كلّ قوم يكرهون أنْ
يُصادف فيهم مثل : ابن عقيل. فبعث معه
الصفحه ١٣٧ : قلّة (٢)
عليها منديل ومعه قدح ، فصبّ فيه ماء ثمّ سقاه ، فأخذ كلّما شرب امتلأ القدح دماً
، فلمّا ملأ
الصفحه ١٣٨ : من ذكرها.
فقال له عبيد الله : لا تمتنع أنْ تنظر
في حجّة ابن عمّك.
فقام معه فجلس حيث ينظر إليه ابن