الصفحه ٢٠٣ : ! أفلا ينفعك معرفتك؟
قال [أبو حرب] : جُعلت فداك ، فمَن
يُنادم يزيد بن عذرة العنزيّ [و] ها هو ذا معي
الصفحه ٢١٠ : صاحبك ومَن معه ، أو نبعث به وبأصحابه
إلى الأمير عبيد الله سلماً.
فقال لهم : عباد الله ، إنّ ولد فاطمة
الصفحه ٢٣٦ : الشاكري ، ومعه
شوذب مولى شاكر ، فقال [له] : يا شوذب ، ما في نفسك أنْ تصنع؟
قال : ما أصنع ، أقاتل معك دون
الصفحه ٢٣٨ :
فقاتل [معه]. وكان
رجزه يومئذٍ :
أنا يزيد وأبي مهاصر
أشجع من ليث بغيل خادر
الصفحه ٢٣٩ : (١) [رحمهم الله].
[سويد الخثعمي وبشير الحضرمي]
[و] كان آخر من بقي مع الحسين (ع) من
أصحابه : سويد بن عمرو
الصفحه ٢٤٦ : (ع) : «وجاء سهم فأصاب ابناً له
معه في حجره ، فجعل يمسح الدم عنه ، ويقول : اللهمّ ، احكم بيننا وبين قوم دعونا
الصفحه ٢٥٧ :
، أتتكلم بهذا الكلام! أمَا والله ، لوسمعك ابن زياد لضرب عنقك.
[وحمل] شمر بن ذي الجوشن في رجّالة معه
[على
الصفحه ٢٧٧ : ، ولمّ يزل معه
حتّى قُتل علي (عليه السّلام) ٥ / ١٢٨ ، فقدم الكوفة.
وكان عند أخذ حجر ، يتمنّى
لوساعده
الصفحه ٣ : المقابلة مع الطغاة
والجبابرة ، وإنْ أدّت إلى تضحيّة النّفوس وإراقة الدماء بيد الظلمة ، كما نادى
بها صاحب
الصفحه ٦ : وآله) إلى الله ، فقال له سويد : إنّ معي مجلّة لقمان.
قال (صلّى الله عليه وآله) : «فاعرضها عليّ». فعرضها
الصفحه ١٩ : السّلام) ، مع أنّه عاش بعد
الإمام الصادق (عليه السّلام) (ت ١٤٨ هـ) معاصراً للإمام الكاظم (عليه السّلام
الصفحه ٣١ : خاله ـ الطبري ٥ / ٣٦٣ ـ. ولقد حضر مع خاله هذا
كربلاء في عسكر عمر بن سعد ، وروى مقتل نافع بن هلال الجملي
الصفحه ٣٧ : ـ قرّة بن قيس الحنظلي التميمي : قطع
الرؤوس ، والسّبايا ٥ / ٤٥٥. كان قد خرج مع أميره من عشيرته ، الحرّ بن
الصفحه ٣٨ : السّلام) قبل مقتله ببيعة أهل الكوف ، وكتاب محمّد بن الأشعث بن
قس الكندي مع أياس بن العثل الطائي إلى الإمام
الصفحه ٤٥ : (عليه
السّلام) : كتاب عبد الله بن جعفر إلى الإمام مع ولديه عون ومحمّد ، وكتاب عمرو بن
سعيد الأشدق إلى