الصفحه ١٠٧ : .
وصعد منبر البصرة ...
_________________
ابن الهيثم مع
النّعمان بن صهبان الراسبي إذ حكّمهما أهل
الصفحه ١٢٢ :
من المسلمين ، إن
دخل عليّ عشرة نفر أنقذوني.
قال : فخرجت إليهم ، ومعي حميد بن بكير
الأحمري
الصفحه ١٣٢ :
المختار : ما وقوفك
ها هنا ، لا أنت مع النّاس ولا أنت في رحلك؟ قال : أصبح رأيي مرتجّاً لعظم خطيئتكم
الصفحه ١٩١ : . فقالوا [لهم]
: امضوا ، ووقفوا
_________________
(١) مضت ترجمته
فيمَن كان من الأشراف ، مع ابن زياد في
الصفحه ٢٥٩ : فسرّح باثنين وسبعين
رأساً (٢) ، مع شمر بن
ذي الجوشن وقيس بن الأشعث ، وعمروبن الحجّاج وعزرة بن قيس
الصفحه ٢٦٦ : .
وكان في قيام المختار سنة (٦٦
هـ) مع عبد الله بن المطيع العدوي ، عامل ابن الزبير على الكوفة فبعثه في خيل
الصفحه ١٥ : (سنة ٣
ـ ٧ هـ) ، فاستعمل مِخْنف على عمله رجلين من قومه وأقبل حتّى شهد مع علي صفّين (٣).
وقال : وكان
الصفحه ٤٣ : كان فيمن خذل مسلماً وحسين (عليهما السلام) ٥
/ ٣٦٨ ـ ٣٦٩ ، ثمّ تاب مع التوّابين فخرج معهم ٥ / ٥٨٣ حتّى
الصفحه ٤٧ : المختار وأصحابه مع راشد
بن أياس صاحب شرطة عبد الله بن مطيع العدوي والي الكوفة من قبل عبد الله بن الزبير
الصفحه ٥٧ : المختار ٦ / ٨١ ، ثمّ خرج مع عسكر مصعب بن الزبير لحرب قُطريّ الخارجي
سنة (٦٨ هـ) ٦ / ١٢٧ ، ثمّ صار بوّاباً
الصفحه ٩٤ : ٦ / ١٥٦ ، ولكنّه كان قد خرج مع مصعب متظاهراً بقتال عبد الملك ، فلمّا دعاه
مصعب للحرب ، قال : إلى هذه
الصفحه ٩٥ : ممّن حمل رؤوسهم إلى الكوفة ٥ / ٤٥٦ ، ثمّ كان مع ابن
مطيع على المختار ٦ / ٢٨ ، في ألفي رجل من سكّة
الصفحه ١٠٦ : النّاس ومنع عنه ، فمكث تسعين يوماً بعد موت يزيد ، ، ثمّ خرج إلى
الشام ٥ / ٥٢٥ وبعث مسعود مع ابن زياد مئة
الصفحه ١١٦ : سعيد بن قيس من قبل المختار
أميراً تنحّى له عن الموصل ، وأقبل حتّى نزل تكريت وأقام بها مع أشراف من قومه
الصفحه ١٧٨ : أبو مخنف ـ أيضاً ـ ،
عن فضيل بن خديج الكندي : أنّ يزيد بن زياد كان ممّن خرج مع عمر بن سعد ، فلمّا