الصفحه ١٠٣ :
[كُتب الإمام (عليه السّلام)
إلى أهل البصرة]
كتب الحسين (ع) مع مولى لهم ، يقال له :
سليمان
الصفحه ٩٣ : . كان مع
مسلم إلى العراق ٥ / ٣٥٤ وفي بيت هانئ ٥ / ٣٦٣ ، ثمّ لمْ يُعلم أثره بعدُ.
(١) النصّ في الطبري
الصفحه ١٢٦ : عبّاس الجدلي : خرجنا مع ابن عقيل
أربعة الآف ، فما بلغنا القصر إلاّ ونحن ثلثُمئة (٤) ، فما زالوا يتفرّقون
الصفحه ١٨٦ :
[لقاء ابن سعد مع الإمام (عليه
السّلام)]
[و] بعث الحسين (عليه السّلام) إلى عمر
بن سعد : عمرو بن
الصفحه ١٣ : الأزد من أهل الكوفة مع مِخْنف بن سليم ، فقتل
يومئذٍ فتناول الراية من أهل بيته الصقعب وأخوه عبدالله بن
الصفحه ٢٧ : ـ ويذكر الطرّماح مع مَن قُتل مع
الإمام (عليه السّلام) ، بينما يروي الطبري عن الكلبي عن أبي مِخْنف : إنّه
الصفحه ٩١ : الطبري / ٤ ٤٤٨. ووجّهه الإمام علي (عليه
السّلام) مع بشر وكثير من قومه لمقاومة غارة عبد الله بن مسعدة
الصفحه ١٠٤ : ) ، فتزوّجها أبو رزين فولدها سليمان.
وفي مثير الأحزان لابن نما /
١٢ : أنّه أرسل الكتاب مع ذريع السّدوسي. وذكر
الصفحه ١٠٩ :
[دخول ابن زياد إلى الكوفة]
ثمّ خرج من البصرة وأقبل إلى الكوفة ، ومعه
مسلم بن عمرو الباهلي
الصفحه ١٢٤ :
ابو مِخْنف : حدثنى يوسف بن يزيد ، عن عبد الله بن خازم ، قال ...
(٣) كان مع علي (عليه
السّلام) بصفّين
الصفحه ٢٦٧ :
[الرؤوس والسّبايا إلى الشام]
ثمّ دعا [ابن زياد : زحْر بن قيس (١) ، ومعه] أبو بردة بن عوف الأزدي
الصفحه ٣٣ : الخيل على جسد الحسين (عليه السّلام) ، وحمل حميد مع خوليّ بن يزيد
الأصبحي رأس الإمام إلى ابن زياد ٥ / ٤٥٥
الصفحه ٤٤ : ٥ / ٣١٠. وكان مع عمرو بن حريث لمّا رفع راية
الأمان لعبيد الله بن زياد الكوفة بعد خروج مسلم بن عقيل (عليه
الصفحه ٤٦ : المختار ٦ / ١٥ ، وشهد هو وأبوه
للمختار بالحقّ ٦ / ١٧. وخرج هو وأبوه مع المختار إلى ساباط المدائن سنة (٦٧
الصفحه ١٠٥ :
، فدعاهم فأجابوه فاعتزل بهم ، فلمّا ظفر علي (عليه السّلام) دخل معه وهم عشرة
الآف رجل ٤ / ٤٩٧ أو ستّة الآف