الصفحه ٧١ : المريّ صاحب
وقعة الحرّة بالمدينة فأوصى إليهم ، قال : بلّغا يزيد وصيّتي.
وتختلف رواية هذه الوصيّة عن
الصفحه ٧٨ : نوفل بن مساحق بن مخرمة ، عن أبي سعيد المقبري ، قال : نظرت إلى الحسين (عليه
السّلام) داخلاً مسجد المدينة
الصفحه ٨٢ :
[الحسين (عليه السّلام) في
مسجد المدينة]
وتشاغلوا عن الحسين [عليه السّلام] بطلب
عبد الله بطلب عبد
الصفحه ٨٥ : (عليه السّلام)
من المدينة]
[وقد كان الحسين (عليه السّلام) قال
للوليد] : «كفّ حتّى تنظر وننظر ، وترى
الصفحه ٨٦ : هشام
بن محمّد عن أبي مِخْنف ... ثمّ قال : وزعم الواقدي (ت ٢٠٧ هـ) أنّ ابن عمر لمْ
يكن بالمدينة حين ورود
الصفحه ١٠١ : وأخوه الوليد من مكّة إلى المدينة يسألان رسول الله
(صلّى الله عليه وآله) أنْ يردّ عليهما أختمها اُمّ
الصفحه ١٣١ :
هـ) فحصبه أصحاب حجر ٥ / ٢٥٦. وكان على ربع أهل المدينة ، وشهد على حجر وأصحابه ٥
/ ٢٦٨. وكان خليفة ابن
الصفحه ١٣٩ : أنت وذاك يا فاسق ، أوَلمْ
نكن نعمل بذلك فيهم إذ أنت بالمدينة تشرب الخمر؟ قال : أنا أشرب الخمر! والله
الصفحه ١٥٦ : ). من هنا حدّث بحديث رؤياه (عليه السّلام) على قبر جدّه رسول الله
(صلّى الله عليه وآله) بالمدينة ، ولكنّه
الصفحه ١٧١ : الكوفة ، فإذا أبيت
فخذ طريقاً لا تدخلك الكوفة ولا تردّك إلى المدينة ، تكون بيني وبينك نصفاً حتّى
أكتب إلى
الصفحه ٢٠٨ : أربعين
يوماً ٥ / ٥٢٨. فلمّا وُلّي الحجّاج المدينة سنة (٦٤ هـ) لعبد الملك واستخفّ أصحاب
رسول الله ، فختم
الصفحه ٢٧٥ : . قال : والله ، لتجيئني به. قال : تُرك والله
، يُقرأ على عجائز قريش اعتذاراً إليهن بالمدينة. أمّا والله
الصفحه ٢٨٠ :
السيدة زينب ، ويزيد
٢٧٢
مقتل إبني عبدالله
بن جعفر
٢٤٦
أهل البيت في
المدينة
الصفحه ٣٤ :
بعد مقتل الحسين (عليه
السّلام) مع العلم أنّه لمْ يحمل على المخيّم إلاّ شمربن ذي الجوشن برجّالته
الصفحه ٩٢ : ، لسنا نجتمع معه في
جمعة ولا نخرج معه إلى عيد ، ولو قد بلغنا أنّك قد أقبلت إلينا أخرجناه حتّى نلحقه