الصفحه ١٥٧ : هذا أعطيناه من الكراء على قدر ما قطع من الأرض».
فمَن فارقه ، منهم حُوسب فأوفى حقّه
ومَن مضى منهم معه
الصفحه ١٥٨ : : من الخبير سألت ، قلوب
النّاس معك وسيوفهم مع بني اُميّة والقضاء ينزل من السّماء ، والله ، يفعل ما يشا
الصفحه ١٦١ : فزارة ، قال : كنّا مع
زهير بن القين البجلي حين أقبلنا من مكّة نساير الحسين (عليه السّلام) ، فلمْ يكن
شي
الصفحه ١٦٢ : .
فقلت للفزاري حدثني عنكم حين أقبلتم مع الحسين بن علي؟ قال ٥ / ٣٩٦. والإرشاد / ٢٢١
، والخوارزمي / ٣٢
الصفحه ٢٥٨ : السّلام)] من
يومه ذلك مع خوْليّ بن يزيد إلى عبيد الله بن زياد ، فأقبل خوْليّ دار القصر فوجد
باب القصر
الصفحه ٧٧ :
الذي استغاث بيزيد فأغاثه بمسلم بن عقبة المرّي ٥ / ٤٨٢ ، فلمّا بلغ أهل المدينة
إقبال مسلم بن عقبة حاصروا
الصفحه ٧٢ : ]
ولّي يزيد في هلال رجب سنة ستّين ، وأمير
المدينة الوليد بن عتبة بن أبي سفيان (٢)
، وأمير مكّة عمرو بن
الصفحه ٢٠٧ : ٥ / ١٣٩. وفي سنة خمسين
حين حجّ معاوية وأراد نقل منبر رسول الله (ص) وعصاه من المدينة إلى الشام ، منعه
جابر
الصفحه ٢٥ : قلقاً
عظيماً فجمع أهله ... وأمرهم بالرحيل إلى المدينة ، فخرجوا سايرين بين يديه إلى
المدينة حتّى دخلوه
الصفحه ٣٩ : (عليه السّلام) عند خروجه من المدينة بواسطة
واحدة : عبد الملك بن نوفل بن مساحق بن مخرمة ـ ٥ / ٣٤٢ ـ ذكره
الصفحه ٤٨ : من المدينة ٥ / ٣٤٢.
ويروي ـ بدون تصريح بالواسطة ـ عهد
معاوية لابنه يزيد عند موته ، وحديث الضحّاك بن
الصفحه ٨٨ : المدينة ليومين بقيا من رجب ، وعلى هذا يكون قد قطع المسافة من المدينة إلى
مكّة في خمسة أيّام فقط ، والمسافة
الصفحه ٨٩ : ، فهؤلاء خمس وستّون ألف مقاتل ـ ٥ / ٧٩ ـ فيهم ثمان مئة
من أهل المدينة ـ ٤ / ٨٥ ـ وجعلهم سعد أسباعاً
الصفحه ٢٧٨ : المدينة
٦٧
خطبة ابن زياد
بالبصرة
١٠٨
وصية معاوية
٦٧
خطبة ابن
الصفحه ٥ : )
(٢).
ومن هؤلاء ـ من أهل المدينة ـ مَن تلقّى
ممّا عند أهل الكتاب من اليهود بعض
_________________
(١) عن