الصفحه ١٤٨ : من الأمر معي شيء ، وأنّ النّاس لا يعدلوه بي ، فودّ أنّي خرجت
منها لتخلو له». (٢)
(٣)
[محادثة ابن
الصفحه ١٥٠ : يردّه في هذا ، بل
يقول إنّه عازم على القيام مع ذلك ؛ وذلك لما يرى من لزومه وضرورته لحياة الشريعة
المقدسة.
الصفحه ١٥٢ :
برأيك أو تركته ، فأنت
عندي أحمد مشير وأنصح ناصح» (١).
[محادثة ابن الزبير مع
الإمام الأخيرة
الصفحه ١٥٥ : ذلك فيرجع ، وابعث به مع أخيك يحيى بن سعيد ؛ فإنّه أحرى أنْ تطمئن نفسه
إليه ويعلم أنّه الجدّ منك
الصفحه ١٦٠ :
قيس بن مسهر
الصيداوي إلى أهل الكوفة ، وكتب معه إليهم :
«بسم الله الرحمن الرحيم من الحسين بن
علي
الصفحه ١٦٩ : ، قال
هشام : حدّثني لقيط عن علي بن الطعان المحاربي ، [قال] : كنت مع الحرّ بن يزيد [الرياحي]
، فجئت في
الصفحه ١٧٤ : بمنزلة مَن جاء معي ، فإنّ تممت عليّ ما كان بيني وبينك وإلاّ ناجزتك».
فكفّ عنهم الحرّ.
ثمّ قال لهم
الصفحه ١٧٦ :
السّلام) نعليه فانتعل ثمّ قام ، فجاءه حتّى دخل عليه فسلّم وجلس ، ثمّ دعاه إلى
الخروج معه ، فأعاد ابن الحرّ
الصفحه ١٧٩ : (ع) : «أخبرتني اُمّ
سلمة ، قالت : كان جبرئيل عند رسول الله ، وأنت معي فبكيت ، فقال رسول الله : دعي
ابني. فتركتك
الصفحه ١٨٣ : خطبة زهير بن القين ٥ / ٤٢٦.
وهو الذي شرك مع المهاجر بن
أوس في قتله ٥ / ٤٤١ ، وهو الذي تبع الضحّاك بن
الصفحه ١٨٨ : بأمرنا ،
_________________
(١) مضت ترجمته
فيمَن كان من الأشراف مع ابن زياد في القصر.
(٢) ورواه
الصفحه ١٩٥ : ٥ / ٤٥٣. وكان مع شمر بن ذي
الصفحه ٢٠٠ : قبل هذا
ولا بعده ، لا كيفيّة مقتله مع الإمام (عليه السّلام).
(٢) وفي الإرشاد / ٢٣٢
: يا خليفة
الصفحه ٢١١ : ٥ / ٢٧٠.
وكان يزيد بن مفرّغ الحميري
مع عبّاد بن زياد ، أخي عبيد الله في حروب سجستان فأصابهم ضيق ، فهجا
الصفحه ٢١٦ : ممّن خرج
مع عمر بن سعد إلى الحسين (ع) ، فلمّا ردّوا الشروط على الحسين (عليه السّلام) مال
إليه