الصفحه ٥١ :
مِخْنف عنه ، ثلاثة منها عن وفاة رسول الله (صلّى الله عليه وآله) ، وكان حاضراً
بصفّين مع علي (عليه السّلام
الصفحه ٥٢ : في خروجه مع مسلم بن
عقيل في أربعة آلاف.
قال سيّدنا شرف الدين في كتابه القيّم
المراجعات : نصّ على
الصفحه ٥٨ : مَعَ اللَّهِ
قَلِيلاً مَا تَذَكَّرُونَ» (٣).
فارتعد علي (ع) فضرب النبيّ (صلّى الله عليه وآله) بيده على
الصفحه ٥٩ : أبو
حاتم : هو صدوق ثقة. وقال ابن معين : هو ثقة.
٢٥ ـ عطاء بن السّائب ، عن عبد الجبّار
بن وائل
الصفحه ٦٢ :
وقد سبقت ترجمته ، فراجع.
٧ ـ محمّد بن قيس : خبر كتاب الإمام (عليه
السّلام) مع قيس بن مصهر
الصفحه ٧٠ : مِخْنف : ولي يزيد في هلال
رجب سنة (٦٠ هـ).
(٤) كان مع معاوية
في صفّين فجعله على الرجّالة أو القلب من
الصفحه ٨٠ : خرجت إلى النّاس فدعوتهم إلى البيعة ، دعوتنا مع النّاس فكان أمراً
واحداً
الصفحه ١٠٠ : ) إلى الإمام (عليه السّلام) ٥ / ٣٧٥ ثمّ كان معه
حتّى قُتل ٥ / ٤٤٤ ، وهو من همدان.
(٢) هو : سعيد بن
عبد
الصفحه ١٠٨ : أنصفت القارّة مَن راماها ، يُشير إلى أنّ من اختار
المراماة معنا ـ بني أميّة ـ كان كمَن اختار المراماة مع
الصفحه ١٢١ : ومعه جمع عظيم حتّى أحاط بالقصر ، ثمّ نادى : أنا عمرو بن
الحجّاج ، هذه فرسان مذحج ووجوهها لمْ تخلع طاعة
الصفحه ١٢٥ : عقيل إليه من المسجد [لقتاله] عبد الرحمن بن
شريح الشبامي (٤)
[ومعه ناس كثير ، وجال القعقاع بن شور الذهلي
الصفحه ١٢٩ : حريث المخزومي إليه ، وكان صاحب شرطه ،
ومعه عبد الرحمن بن محمّد بن الأشعث ، فلمْ يعلم مسلم حتّى أحيط
الصفحه ١٣٣ : النّاس في المسجد : أنْ ابعث مع ابن الأشعث ستّين أو سبعين رجلاً من
قيس. وإنّما كره
الصفحه ١٤٢ : ] (٤).
_________________
(١) أي : يدافع.
(٢) بصر بن عبد
الرحمن بن الحصين المرادي بحازر مع عبيد الله بن زياد ، فقال النّاس : هذا
الصفحه ١٤٣ : تحت
راية عمرو بن حريث وبتّ معه وأصبحت. فقال عمرو [بن حريث] : صدق أصلحك الله.
فرفع القضيب [ابن زياد