الصفحه ٢٤١ : بن الحسين
الأكبر (ع) ، فقُتل مع أبيه بنهر كربلاء ، وليس له عقب. وشهد علي بن الحسين الأصغر
(ع) مع أبيه
الصفحه ٢٤٧ : ، ولمْ يشترك معه بشر بن حوط الهمداني. وذكرهما أبو الفرج بنفس
السّند / ٦١ ، ط النّجف.
(٣) وقال في
الصفحه ٢٤٨ : .
(٣) حدّثني سليمان
بن أبي راشد ، عن حميد بن مسلم الأزدي ، قال ٥ / ٤٤٧.
(٤) كان ممّن خرج مع
المستورد بن علفة
الصفحه ٢٥٣ : بعده. وأمر به فقتل ، وجعل
رأسه مع رأس أبيه ٦ / ٦١.
(٢) حدّثني الصقعب
بن زهير ، عن حميد بن مسلم ، قال
الصفحه ٢٦٠ : الذهب ٣ / ٧٢. والمشهور : أنّه كان بعد
ما قُتلوا بثلاثة أيّام ، وذلك مع الإمام السجّاد (عليه السّلام
الصفحه ٢٦٣ : ـ إنْ كنت مؤمناً ـ إنْ قتلته ، لمّا قتلتني معه.
وناداه علي [بن الحسين] (ع) : «إنْ كانت
بينك وبينهنّ
الصفحه ٢٦٤ : ، فقالت زينب بنت علي (عليه السّلام) : يابن زياد ، حسبك
من دمائنا ، أسألك بالله إنْ قتلته إلاّ قتلتني معه
الصفحه ٢٦٩ :
(٢) كان مع رسول
الله (ص) في فتح مكّة فشرك في قتل عبد الله بن خطل المرتد الذي كان ممّن أهدر دمه
الرسول
الصفحه ٢٧٦ : منّ الله عليّ
بالعافية.
فقال له ابن زياد : كذبت ، ولكنّك كنت
مع عدوّنا.
قال : لو كنت مع عدوّك
الصفحه ١٤ : يفطن الطبري ؛ لذلك فلمْ يعلّق عليه بشيء مع
تصريحه في ذيل المذيّل بحياته إلى سنة (٨٠ هـ) (٣).
ما يرويه
الصفحه ١٦ : لإمكان اجتماع أبي مِخْنف حتّى مع جدّ أبيه
مِخْنف بن سليم ، بكون عمر لوط خمس عشرة وعمر أبيه يحيى خمساً
الصفحه ١٨ : والدولة العبّاسيّة ، مع أنّه توفّي بعد كلّ هذا بخمس وعشرين سنة (١٥٨
هـ) ، بل آخر ما نرى في قائمة كتبه من
الصفحه ٢٢ : وعبد الرحمن شهدوا الجمل وصفّين مع علي (عليه السّلام).
(٣) لسان الميزان ٢
/ ٣٥٩.
الصفحه ٤٢ : (١).
وفي تهذيب التهذيب : ذكره ابن حبّان في
الثقات ، وقال ابن معين : ثقة. وقال النسّائي : صالح ، وأخرج حديثه
الصفحه ٥٠ :
في جيشه مع زائدة بن
قدامة الثقفي : شبيب الخارجي بـ : (رودبار) سنة (٧٦ هـ) ٦ / ٢٤٤ ، وأُسر فبايع