الصفحه ٨٦ : هشام
بن محمّد عن أبي مِخْنف ... ثمّ قال : وزعم الواقدي (ت ٢٠٧ هـ) أنّ ابن عمر لمْ
يكن بالمدينة حين ورود
الصفحه ١١٧ :
[هانئ يُدعى إلى ابن زياد]
فأتوه حتّى وقفوا عليه عشيّة ، وهو جالس
على بابه ، فقالو : ما يمنعك من
الصفحه ١٣٧ : الحميم في نار جهنّم.
قال له ابن عقيل : ويحك مَن أنت؟!
قال أنا ابن (١) مَن عرف الحقّ إذ أنكرته ، ونصح
الصفحه ١٨١ :
[خروج ابن سعد إلى الحسين (عليه
السّلام)]
وكان سبب خروج ابن سعد إلى الحسين (عليه
السّلام) ، أنّ
الصفحه ١٨٥ : : إنّي لأرجو أنْ
يُعافيني الله من حربه وقتاله [وكتب إلى ابن زياد بذلك. وهذه نهاية التتمّة من
رواية غير
الصفحه ٢٠٨ : أثراً بعد؟ أمَا إنّي ابن بنت نبيّكم؟ فوالله
، ما بين المشرق والمغرب ابن بنت نبيّ غيري منكم ولا من غيركم
الصفحه ٢٧٨ :
فهرس الكتاب
تقديم
٥
موقف ابن الزبير
٨٢
كربلا
الصفحه ٤٠ : بن مطيع العدوي ، ونزوله مكّة ٥ / ٣٥١ ،
ومقالة ابن العبّاس للإمام عند خروجه من مكّة ، ومقالة ابن
الصفحه ٤٧ : العبسي : كتاب
ابن سعد إلى ابن زياد وجوابه إليه ، بواسطة النضر بن صالح بن حبيب بن زهير العبسي
، والنصّ
الصفحه ٧١ : النّاس إلى نفسه ، ثمّ إلى ابن الزبير حتّى قدم مروان الشام
والتقى به عبيد الله بن زياد من العراق ، فأطمعه
الصفحه ٧٩ : خبره الآخر ، إذ
أنّه يفيد أنّ ابن الزبير كمن في داره وتحرّز في أصحابه ، فلبث بذلك نهاره وأوّل
ليله وخرج
الصفحه ١٠٣ : (١)
بنسخة [واحدة] إلى
_________________
أمّا بعد ، فإنّه كُتب إليّ
شيعتي من أهل الكوفة يخبرونني أنّ ابن
الصفحه ١٠٤ : (٣)
،
_________________
مقتل الخوارزمي عن
ابن الأعثم ١ / ١٩٩ وفي اللهوف ، إلاّ أنّه كنّاه : بأبي رزين وهو اسم أبيه ،
واُمّه
الصفحه ١٠٨ :
[خطبة ابن زياد بالبصرة]
فحمد الله وأثنى عليه ، ثمّ قال : أمّا
بعد ، فوالله ، ما تقرن بي الصعبة
الصفحه ١١٣ : أيّاماً في منزلي فأنا طالب لك الإذن على صاحبك.
فطلب له الإذن فأخذ يختلف مع النّاس (١).
[مؤتمر قتل ابن