الصفحه ٢٤٨ : رمق ، فدعا بنار فأحرقه وهو حيّ لمْ تخرج روحه ٦ / ٦٤.
(١) واُمّه رقيّة
بنت علي بن أبي طالب (عليه
الصفحه ٢٥١ : الحسين (ع) السّهم وبسط كفيّه فامتلأت دماً
، فقال :
«اللهمّ ، انّي أشكو إليك ما
يُفعل بابن بنت نبيّك
الصفحه ٢٦٤ : ، فقالت زينب بنت علي (عليه السّلام) : يابن زياد ، حسبك
من دمائنا ، أسألك بالله إنْ قتلته إلاّ قتلتني معه
الصفحه ١٩٤ : له عزرة بن القيس (١) : إنّك لتزكّي نفسك ما استطعت.
فقال له زهير : يا عزرة ، إنّ الله قد
زكّاها
الصفحه ٢٣٥ :
فقال (عليه السّلام) : «فجزاكما الله ـ
يا ابني أخي ـ بوجد كما من ذلك ومواساتكما إيّاي بأنفسكما
الصفحه ١٧٦ : (ع) : «أدعوه لي». وبعث إليه [رسول] ، فلمّا أتاه الرسول ، قال [له] : هذا
الحسين بن علي (عليه السّلام) يدعوك. قال
الصفحه ١٩٥ :
حفظاً لما ضيّعتم من حقّ الله وحقّ رسوله (عليه السّلام).
وحين أتى العبّاس بن علي حسيناً (عليهما
السّلام
الصفحه ٢٢٥ : ، فقال : (ع) «رحمك ربّك يا مسلم بن عوسجة : (فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى
نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ
الصفحه ٢٢٩ : .
[الاستعداد
لصلاة الظهر]
فلمّا رأى ذلك أبو ثُمامة عمرو بن عبد
الله الصائدي (٢)
قال للحسين (ع) :
يا أبا عبد
الصفحه ٢٦ : ، وقال (عليه السّلام) لهم : «يا أصحابي ، ليس طلب القوم غيري ، فإذا
جنّ عليكم اللّيل ، فسيروا في ظلمته
الصفحه ٩٣ : النّهروان على ميسرة علي (عليه
السّلام) طبري ٥ / ٨٥. وكان الرسول بين علي (عليه السّلام) ومعاوية مع جماعة
الصفحه ١٣٠ : أنفسكم سبيلاً.
يا حصين بن تميم ، ثكلتك أمّك! إنْ صاح
باب سكّة من سكك الكوفة ، أو خرج هذا الرجل ولمْ
الصفحه ١٣٦ : ، فقال : يا عبد الله ، إنّي أراك والله ، ستعجز عن أماني فهل عندك خير؟
تستطيع أنْ تبعث من عندك رجلاً على
الصفحه ١٧٣ :
رسول الله (صلّى الله عليه [وآله]) ، فقال له : أين تذهب ، فإنّك مقتول؟ فقال :
سأمضي وما بالموت
الصفحه ١٨٤ : ، إنّما
أنا رسول فإنْ سمعتم منّي أبلغتكم ما أرسلت به إليكم ، وإنْ أبيتم انصرفت عنكم.
فقال له : فإنّي آخذ