الصفحه ١٧٩ : .
فقال له زهير بن القين : يابن رسول الله
، إنّ قتال هؤلاء أهون من قتال مَن يأتينا من بعدهم ، فلعمري
الصفحه ٢٧١ : بكم هكذا.
[ثمّ] قال يزيد لعليّ [ابن الحسين (ع)]
: يا علي ، أبوك الذي قطع رحمي وجهل حقّي ونازعني
الصفحه ٢٧٣ :
[أهل البيت في المدينة]
ولمّا أتى أهل المدينة مقتل الحسين (ع)
، خرجت [اُمّ لقمان] (١)
بنت عقيل بن
الصفحه ١٥٤ : السّلام) على وجهه.
فنادوه : يا حسين ، ألاَ تتّقي الله ، تخرج
من الجماعة وتفرّق بين هذه الاُمة!
فتأوّل
الصفحه ٩٥ : بنت الحجّاج تحت هانئ بن عروة ، وهي
اُمّ يحيى بن هانئ ٥ / ٣٦٤ ، فلمّا قُتل هانئ أقبل في جمع عظيم من
الصفحه ٢٤٦ : ، فأخذه على يده ، وقال (ع) : «يا قوم
إنْ لمْ ترحموني ، فارحموا هذا الطفّل». فرماه رجل منهم بسهم فذبحه
الصفحه ٨١ : : الورقاء
بنت موهب ، كانت من المومسات من ذوات الرايات كما في الكامل ـ ٤ / ٧٥ ـ ، فليس هذا
من الإمام قذفاً
الصفحه ٢٤٥ : وجعفر وعثمان : يا بني أمّي ، تقدّموا حتّى [أرثيكم]
؛ فإنّه لا وِلد لكم.
ففعلوا [وتقدّموا ، فقاتلوا
الصفحه ٢٤٧ : : حوط بنت حفصة التيمي / ٢٥٥ ، ط النّجف.
(٢) فبعث المختار
إليهما عبد الله بن كامل ، وكانا يُريدان أنْ
الصفحه ٢٥٨ : : فحدّثني
أبي ، عن النّوار بنت مالك بن عقرب من الحضرميّين [، وهي امرأة خوْلّى] ، قالت : أقبل
خوْلّى برأس
الصفحه ١٨٠ :
وهي على شاطئ الفرات
، فإنْ منعونا قاتلناهم ، فقتالهم أهون علينا من قتال مَن يجيء من بعدهم.
فقال
الصفحه ٥٦ :
الأزدي الكوفي ، عن عقبة بن سمعان ، عن علي بن الحسين ، وعن فاطمة بنت علي (عليهما
السّلام).
كان هذا من
الصفحه ٢٦١ : لابنها : يا خبث! قتلت ابن رسول الله!
والله ، لا ترى الجنّة أبداً / ٢٥٩. ورواه ابن الأثير في الكامل
الصفحه ١٧٧ :
واسترجعت؟
قال (عليه السّلام) : «يا بنيّ ، إنّي
خفقت برأسي خفقة فعنّ لي فارس على فرس ، فقال
الصفحه ٢٤٣ : السّلام) يقول : «قتل
الله قوماً قتلوك يا بنيّ ، ما أجرأهم على الرّحمن ، وعلى انتهاك حرمة الرسول ، على