الصفحه ٤٨ : راية مروان بن الحكم ٥ / ٤٨٢ ـ
٥٣٩ ، وأخيرها عن سعيد بن عمرو بن سعيد بن العاص الأشدق ٥ / ٥٧٧.
فمن
الصفحه ٦٠ : يحيى بن الحكم.
فهؤلاء تسع وعشرون شخصاً من الرواة
الوسائط بين أبي مِخْنف والمباشرين.
القائمة
الصفحه ٧١ : ذكر لسفره ولا لموضع
غيبته ؛ ولذلك روى الطبري بعد هذه الرواية رواية أخرى عن هشام عن عوانة بن الحكم
الصفحه ٧٢ : بعد
خالد بن معاوية بن يزيد من بعد مروان بن الحكم يوم البيعة له في (الجابية) من أرض
(الجولان) بين دمشق
الصفحه ١٠٤ : آوى مروان بن
الحكم يوم الهزيمة ، وحفظ لهم بنو مروان ذلك بعد وانتفعوا به عندهم وشرّفوهم بذلك
٤ / ٥٣٦
الصفحه ١٠٥ : الإمارة بعد هروبه ، اجتمع بنو تميم على الأحنف يشكون إليه رجوع ابن
زياد إلى الحكم ، ومقتل رجال من تميم على
الصفحه ١٣٢ : الله بن عثمان
الثقفي ، ابن أخت معاوية اُمّ الحكم الذي استعمله معاويه على الكوفة سنة (٥٨ هـ) بعد
الضحّاك
الصفحه ١٣٩ : خيارهم وسفك دماءهم ، وعمل فيهم أعمال كسرى وقيصر فأتيناهم
لنأمر بالعدل وندعو إلى حكم الكتاب.
قال : وما
الصفحه ١٥٩ :
هشام ، عن عوانة بن الحكم ، عن لبطة بن الفرزدق بن غالب ، عن أبيه ، قال : حججت في
سنة ستّين [و] دخلت
الصفحه ١٨٨ : (ع) وأصحابه على الحكم واستسلموا ، فابعث بهم
إليّ سلماً ، وإنْ أبوا فازحف إليهم حتّى تقتلهم وتمثّل بهم ؛ فإنّهم
الصفحه ١٨٩ : عمر بن سعد ، فليعرض على الحسين (ع) وأصحابه
النّزول على حكمي ، فإنْ فعلوا فليبعث بهم إليّ سلماً ، وإنْ
الصفحه ١٩٤ :
قالوا : جاء أمر الأمير ، بأنْ نعرض
عليكم أنْ تنزلوا على حكمه أو نُنازلكم.
قال : فلا تعجلوا حتّى
الصفحه ٢٠٩ : فدعوني
انصرف عنكم إلى مأمني من الأرض».
فقال له قيس بين الأشعث : أوَلا تنزل
على حكم بني عمّك؟ فإنّهم لن
الصفحه ٢١٠ : الحكمين في صفّين ٥ / ٥٤. وكان على ميمنة علي (عليه السّلام) في
وقعة النّهروان مع الخوارج ٥ / ٨٥ ، وأخرجه
الصفحه ٢١٢ : الحكم والنّبوة ، والمال
والخلافة : (يَادَاوُودُ
إِنَّا جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِي الأَرْضِ فَاحْكُمْ