الصفحه ٣٤ :
بعد مقتل الحسين (عليه
السّلام) مع العلم أنّه لمْ يحمل على المخيّم إلاّ شمربن ذي الجوشن برجّالته
الصفحه ٣٦ : أنْ ألقاه بإثم قتل
أحد منهم. فقال له أبو الودّاك : ما أراك إلاّ ستلقى الله بإثم قتلهم أجمعين ...
أنتم
الصفحه ٣٧ : . وهو الذي يروي أنّ الحرّ قال له : ألاَ
تريد أنْ تسقي فرسك؟ فتنحّى عنه حتّى سار إلى الحسين (عليه السّلام
الصفحه ٤٢ : أيوب بن مشرح
الخيواني عقره لفرس الحرّ (ره) ، فقال له : ما أراك إلاّ ستلقى الله بإثم قتلهم
أجمعين
الصفحه ٥٢ : إسحاق
وأعيمشكم هذ (٤)
، إلاّ لكونهما شيعيّين مخلصين لآل محمّد (صلّى الله عليه وآله) حافظين ما جاء في
الصفحه ٦٤ : بإمامة محمّد بن الحنفيّة ، وهرب من الحجّاج
ولا داعي لهروبه من الحجّاج إلاّ ذلك.
١٠ ـ عُقبة بن بشير
الصفحه ٦٨ : ، وجمعت لك من جمع واحد (١)
، وإنّي لا أتخوّف أنْ ينازعنّك هذا الأمر الذي استتبّ لك ، إلا أربعة نفر من قريش
الصفحه ٧٣ : عمر يخبره ، فكتب إلى سعد : إنّه لا تصلح العرب إلاّ حيث يصلح
البعير والشاة في منابت العشب ، فانظر فلاة
الصفحه ٨٢ : ـ.
فلمّا أصبح [الوليد] بعث إليه
فوجده قد خرج ، فقال له : مروان والله ، إنْ [خطا إلاّ إلى مكّة] ، فسرّح في
الصفحه ٨٥ : وبني أخيه وجُلّ أهل بيته ، إلاّ محمّد بن الحنفيّة (٢) ، وهو يتلو هذه الآية : (فَخَرَجَ
مِنْهَا
الصفحه ٨٨ : الإمام (عليه السّلام) ، إلاّ أنّه أسرع في سفره.
(٤) ٥ / ٣٨١. من خبر عون بن
أبي جحيفة أيضاً. ورواه
الصفحه ٩٠ : (عليه السّلام) ، إلاّ أنّه قال : المتخلف عنه يوم الجمل
المروي كذباً عذره. وقد روى التخلّف والعذر نصر بن
الصفحه ٩١ : : فإنّا نحمد إليك الله الذي لا إله إلاّ هو ، أمّا بعد ، فالحمد
لله الذي قصم عدوّك الجبّار العنيد الذي
الصفحه ٩٤ : باللّيل ٥ / ٤٢٢ ، فكان أصحاب الإمام (عليه
السّلام) لا يحملون على خيله إلاّ ويكشفونه ، فشكى ذلك إلى ابن سعد
الصفحه ٩٦ : ـ إنْ شاء الله ـ فلعمري ، ما الإمام إلاّ العامل بالكتاب والأخذ
بالقسط ، والدائن بالحقّ والحابس نفسه على