الصفحه ٢٠٥ : وهو] كامل الأداة ، فلمْ يكلّمنا حتّى
مرّ على أبياتنا ، فنظر إلى أبياتنا فإذا هو لا يرى إلاّ حطباً
الصفحه ٢١١ : ، فقال : ويلي
على ابن الزانية! أو ليست اُمّه أعرف من أبيه؟ والله ، ما كان يُنسب إلاّ إلى
اُمّه سميّة
الصفحه ٢١٥ : يزيد الرياحي]
أيّها القوم ، ألاَ تقبلون من حسين (ع) خصلة
من هذه الخصال التي عُرضت عليكم ، فيعافيكم
الصفحه ٢٢٨ : حتّى انتصف النّهار أشدّ قتال
، و [هم] لا يقدرون على أنْ يأتوهم إلاّ من وجه واحد ، لاجتماع أبنيتهم
الصفحه ٢٤٢ : ، إنْ رأيت ملكاً قط يعظّمه أصحابه ما يعظّم أصحاب محمّد
محمّداً (ص)! والله ، إنْ يتنخّم نخامته إلاَ وقعت
الصفحه ٢٧١ : فِي أَنفُسِكُمْ إِلاّ فِي كِتَابٍ مِن
قَبْلِ أَن نَبْرَأَهَا)
(١).
فقال له يزيد : (وَمَا
أَصَابَكُم
الصفحه ٢٧٢ :
قالت : كلاّ والله ، ما جعل الله ذلك لك
إلاّ أنْ تخرج من ملّتنا وتدين بغير ديننا.
فغضب يزيد
الصفحه ٢٧٦ : في ذلك
:
يقول أمير غادر وابن غادر :
ألا كنت قاتلت الشهيد ابن فاطمة
الصفحه ٩ : في قائمة كتبه ـ إلاّ أنّه
لمْ يقتصر في كتابه في المقتل على آحاديث شيخه أبي مِخْنف فقط ، بل جمع إليها
الصفحه ١٠ : لا توجد إلاّ في
مطاوي هذه الكُتب بصورة أحاديث متفرقة.
وأقدم نصّ معروف لدينا ممّن نقل أحاديث
هشام
الصفحه ١٨ : تواريخه : كتاب أخبار الحجاج بن يوسف الثقفي
، وأخباره تنتهي بموته سنة (٩٥ هـ) ، إلاّ أنّ الطبري يروي عنه في
الصفحه ٢١ : الكشّي ، أنّه يقول : الكلبي من رجال العامّة ، إلاّ أنّ له ميلاً
ومحبّة شديدة ، وقد قِيل : إنّ الكلبي كان
الصفحه ٢٢ :
ثم لم يذكره الشيخ في الرجال ولا في
الفهرست إلاّ طريقاً لمَا يرويه من كتب أبي مِخْنف (١) ، ولعلّ
الصفحه ٢٧ :
: إنّ عبيد الله بن الحرّ قالها في المدائن ، وهي :
يقول أمير غادر
وابن غادر
ألاَ
الصفحه ٣٠ : الرواة الوسائط ، إلاّ أنّهم لمْ
يحدّثوا بواسطة ، أو لمْ يصرّحوا بالواسطة ، وهم أربعة عشر رجلاً.
وقد