الصفحه ١٢٣ : في أصحابه : يا منصور أمتْ. وقد ملأ الدور حوله وقد بايعه
ثمانية عشر ألفاً ، وفي الدور أربعة الآف رجل
الصفحه ١٢٩ : الظلال (١) قد كمنوا لكم ، ففزعوا بحابح المسجد (٢) وجعلوا يخفضون شعل النّار في أيديهم ، ثمّ
ينظرون هل في
الصفحه ١٣٤ : [عمرو بن حريث] ، عمرو بن عبيد الله بن
عبّاس السلمي في ستّين أو سبعين من قيس حتّى أتوا الدار التي فيها
الصفحه ١٥٠ : عليك في هذا
الوجه الهلاك والاستئصال ، إنّ العراق قوم غدر فلا تقربنّهم ، أقم بهذا البلد ؛
فإنّك سيّد أهل
الصفحه ١٦٦ : ».
فتفرّق النّاس عنه تفرّقاً ، فأخذوا
يميناً وشمالاً حتّى بقي في أصحابه الذين جاؤوا معه من المدينة.
وإنّما
الصفحه ١٧٩ :
قرية (١) ، فقالوا : دعنا ننزل في هذه القرية ـ
يعنون : نينوى ـ أو هذه القرية ـ يعنون : الغاضريّة
الصفحه ٢١٤ : فيه ، فوالله ، لو
أنّه أطلعني على الذي يُريد ، لخرجت معه إلى الحسين (عليه السّلام).
[وأمّا الحرّ
الصفحه ٢٢٢ : ؟ (١).
فحمل عليه كعب بن جابر الأزدي بالرمح
حتّى وضعه في ظهر [بُرير] ، فلمّا وجد [بُرير] مسّ الرمح برك على
الصفحه ٢٤٩ : شمر عن
جابر عن أبي جعفر الباقر (عليه السّلام). مقاتل الطالبيّين / ٥٧ ، ط النّجف.
(٢) كما في ٦ / ٦٥
الصفحه ٢٥٠ :
[الحسين (عليه السّلام)]
ولمّا بقي الحسين (عليه السّلام) في
ثلاثة رهط أو أربعة ، دعا بسراويل
الصفحه ٢٥٣ : لكم العذاب الأليم» (٢).
ثمّ إنّ شمر بن ذي الجوشن أقبل في
الرجّالة نحوالحسين [(عليه السّلام) ، وفيهم
الصفحه ٢٧٠ : ) في أمر الثائرين
عليه فأشار عليه ببعثهم في الحروب ٤ / ٣٣٣. وفي سنة (٣٥ هـ) كتب إليه عثمان : أنّ
يندب
الصفحه ١٣ : بن يحيى بن سعيد بن مِخْنف بن
سليم ، يُروى عنه أيّام النّاس (١).
وذكره في أخبار البصرة عن غير أبي
الصفحه ٣١ :
موارد رواياتهم في
الطبري ، وبقي بعضهم لمْ نعثر لهم على شيء ، وإليك القوائم بالتفصيل :
القائمة
الصفحه ٣٤ : .
ونراه بعد هذا يشترك مع التوّابين في
ثورتهم ٥ / ٥٥٥ ، ويزور المختار في السّجن ، ولكنّه يحذّر سليمان بن