الصفحه ٢٠٢ : السّبيعي
_________________
(١) سورة آل عمران /
١٧٨ ـ ١٧٩.
(٢) والمشهور
المذكور في الإرشاد / ٢٣٣
الصفحه ٦ : رواها الطبري ومحمّد بن إسحاق ، والتي
تنتهي أسنادها إلى عبارة : بعض أهل العلم من أهل الكتاب الأوّل.
وجا
الصفحه ٩٩ : ] (١)
، فدخل دار المختار بن أبي عبيد (٢).
_________________
(١) ٥ / ٣٥٥. وذلك
لخمس خلون من شوّال ، كما في
الصفحه ١١٨ : زياد]
فقال له هانئ : وما ذاك أيّها الأمير؟
قال : إيه يا هانئ بن عروة ، ما هذه الأمور التي تربصّ في
الصفحه ١٣٩ : ، إنّ
الله ليعلم أنّك غير صادق وأنّك قلت بغير علم ، وإنّي لست كما ذكرت ، وإنّ أحقّ
بشرب الخمر منّي وأولى
الصفحه ١٦ :
تقدير ـ : ليكن سعيد
قد تزوّج وأنجب ابنه يحيى في العشرين من عمره ـ أي : في سنة ٤٠ هـ (١) ـ فلا مجال
الصفحه ١٦٢ :
في منزل ، فإذا سار
الحسين (ع) تخلّف زهير بن القين ، وإذا نزل الحسين (ع) تقدّم زهير حتّى نزلنا في
الصفحه ٧٨ :
يكن الوليد يجلس
فيها للنّاس ولا يأتيانه في مثله (١)
، فقال : أجيبا الأمير
الصفحه ١٨ :
وذكر له ابن النّديم في الفهرس بعض هذه
الكتب وعدّ ، منها : مقتل الحسين (عليه السّلام).
ومن
الصفحه ١٤٩ :
_________________
٥ / ٣٨٥ يُعلم أنّ
هذه المحادثة بينه (عليه السّلام) وابن عبّاس كانت في يوم السادس من ذي الحجّة ، وإنّ
إرجاف
الصفحه ٧٣ : دمشق وهرب منها الثقفي. فرجع إليها عبد الملك وصالحه حتّى دخله ، ثمّ اغتاله
في قصره فقتله بنفسه ٦ / ١٤٠
الصفحه ٦٧ :
بسم الله الرحمن الرحيم
[الحسين (عليه السّلام) في
المدينة]
[وصيّة معاوية] (١)
ذكر الطبري في
الصفحه ٢٠٥ :
[و] لمّا صبّحت الخيل الحسين (عليه
السّلام) رفع الحسين يديه ، فقال : «اللهمّ ، أنت ثقتي في كلّ كرب
الصفحه ٦٨ : سنه ستّين.
وقد ذكر الطبري السّبب
في ذلك ٥ / ٣٠١ : إنّ المغيرة بن شعبة قدم على معاوية من
الكوفة سنة
الصفحه ٧١ :
وبعث البريد إلى يزيد بوجع معاوية (١) ، فقال يزيد في ذلك :
جاء البريد بقرطاس يخبّ به