الصفحه ١١ : ما شابه هذا ، كما سترى ذلك في طيّات الكتاب.
أبو مِخْنف :
لمْ تذكر لنا التواريخ مولده ، إلاّ أنّ
الصفحه ٤٧ : : أشهد أنّ كتاب عمر بن سعد جاء إلى عبيد الله بن زياد وأنا عنده ، فإذا
فيه ... ٥ / ٤١١.
كان فيمَن قاتل
الصفحه ٦٥ :
(عليه السّلام).
ذكره الشيخ ـ في رجاله ـ في أصحاب علي
بن الحسين (عليه السّلام) (١).
١٣ ـ الحارث
الصفحه ٧٩ : للحسين (عليه السّلام) : وظنّ فيما تراه بعث إلينا في هذه السّاعة
التي لمْ يكن يجلس فيه!
فقال الحسين
الصفحه ٩٠ : : اجتمعـ [نا] في منزل سليمان بن ُصرد [الخزاعي (٣) فخطبنا] ، فقال : إنّ معاوية قد هلك ، وإنّ
حسيناً (عليه
الصفحه ١٣٧ : الحميم في نار جهنّم.
قال له ابن عقيل : ويحك مَن أنت؟!
قال أنا ابن (١) مَن عرف الحقّ إذ أنكرته ، ونصح
الصفحه ١٤٦ : الدهني ، عن الإمام الباقر (عليه السّلام) قال : «قال : شاعرهم في ذلك».
وذكر ثلاث أبيات منها أوّلها : «فإنْ
الصفحه ٢٢٦ :
فقال له حبيب : لو لا إنّي أعلم أنّي في
أثرك لاحق بك من ساعتي هذه ، لأحببت أنْ توصيني بكل ما أهمّك
الصفحه ٢٤٨ : قد
جرح في آل محمّد وطعن ، فمرنا بأمرك فيه.
فقال المختار : عليّ بالرّماح.
فأُتي بها ، فقال : اطعنوه
الصفحه ٢٥٨ :
[وطئ الخيل]
ثمّ إنّ عمر بن سعد نادى في أصحابه : مَن
ينتدب للحسين (ع) ويوطئه فرسه؟ فانتدب عشرة
الصفحه ٨ :
فيكون هذا أوّل كتاب
في التاريخ من شيعته (عليه السّلام).
وهكذا سبق الشيعة سائر المسلمين في
كتابة
الصفحه ٢٥ :
٢ ـ وتقلب بعد هذا ثلاثة من صحائف
الكتاب ، فتجده يقول : وروى الكليني في حديث (١)
، فليت شعري من هذا
الصفحه ٤١ : معهما ٥ / ٣٥٤ ـ ٣٥٥.
وكان حاضراً في اجتماع الشيعة عند مسلم
في دار المختار ، فلمْ يبايعه كراهة القتال
الصفحه ٥٠ :
في جيشه مع زائدة بن
قدامة الثقفي : شبيب الخارجي بـ : (رودبار) سنة (٧٦ هـ) ٦ / ٢٤٤ ، وأُسر فبايع
الصفحه ٥١ :
ابن الحارث بن هشام
المخزومي وحميد بن مسلم ، أخبارهم.
له في الطبري عشرون خبر ، جميعها عن أبي