الصفحه ٧١ :
وبعث البريد إلى يزيد بوجع معاوية (١) ، فقال يزيد في ذلك :
جاء البريد بقرطاس يخبّ به
الصفحه ٧٤ : في القصر بحيال
محراب المسجد ، وجعل فيه بيت المال فنُقب عليه نقباً وأُخذ المال ، فكتب سعد بذلك
إلى عمر
الصفحه ٩١ : الشيخ في
رجاله ص / ٥٨ ، برقم / ٨ : في أصحاب أمير المؤمنين (ع) ، وفي أصحاب الإمام الحسن ص
/ ٧٠ برقم
الصفحه ١٨٣ : بجندنا وإلاّ فابعث
إلينا بعهدنا. فلمّا رآه قد لجّ ، قال : فإنّي سائر.
قال : فأقبل في أربعة آلاف
الصفحه ٢١٢ : ، ولا اتّباع سنّة هادية ولا قدرة من أئمة الحقّ ماضية ، إلاّ
الرغبة في هلاك دينه وآخرته ، والتصميم على
الصفحه ٢٤٢ : في كفّ رجل منهم ، فدلك بها
وجهه وجَلده. وإذا أمرهم ابتدروا أمره ، وإذا توضأ كادوا يقتتلون على وضوئه
الصفحه ٧ :
الحديث.
ولكنّهم اختلفوا فيه ، فمنهم : مَن أجازه
، ومنهم : مَن منعه ... وترجّح جانب المنع بنهي
الصفحه ١٠ :
ولا علم لنا الآن بما يوجد من كُتب أبي
مِخْنف عامّة ، وكتابه في المقتل خاصّة والظاهر أنّها مفقودة
الصفحه ١٢ :
(عليه السّلام) (١) ، ثمّ في طبقة أصحاب الإمام الحسين (عليه
السّلام) (٢)
، ثمّ في طبقة أصحاب الإمام
الصفحه ٥٣ :
(١٥٩ هـ) ، وهو في عشر التسعين إنْ لمْ يكن تجاوزها ـ كما في الميزان (١) ـ ، وهذا هو الذي روى عن عبّاس بن
الصفحه ٥٩ :
وذكره الذهبي في ميزان الاعتدال ٤ / ٥٤٠
، ط حيدرآباد ، والعسقلاني في تهذيب التهذيب ١٢ / ١٣٦ ، روى
الصفحه ١٣١ :
[ابن زياد في طلب مسلم]
ثمّ نزل ابن زياد فدخل ، وعقد لعمرو بن
حريث (١) راية وأمره
على النّاس
الصفحه ١٤٧ :
وشهر رمضان وشوّال وذا القعدة ، ثمّ خرج منها لثمان مضين من ذي الحجّة يوم
الثلاثاء ، يوم التروية في اليوم
الصفحه ١٧٨ :
فيه أنْ أجعجع بكم
في المكان الذي يأتيني فيه كتابه ، وهذا رسوله ، وقد أمره أنْ لا يُفارقني حتّى
الصفحه ٢٥١ : بن ذي الجوشن في نفر ، نحومن عشرة
من رجّالة أهل الكوفة قبل منزل الحسين (ع) الذي فيه ثقله وعياله ، فمشى