الصفحه ٤٣ : بواسطة سليمان بن أبي راشد.
كان ممّن بايع مسلم (عليه السّلام) ، وبعثه
مسلم ليعلم خبر هانئ في القصر ، ثمّ
الصفحه ٤٤ :
بدير الجاثليق ٦ / ١٥٩ ، فبعثه الحجّاج مع ألفي رجل إلى حرب شبيب الخارجي في : (رودبار)
فقاتله حتّى قِتل
الصفحه ٨٠ :
إلينا ؛ ليأخذنا
بالبيعة قبل أنْ يفشوَ في النّاس الخبر».
فقال [ابن الزبير] : وما أظنّ غيره ، فما
الصفحه ٨٥ : : (وسيرة الخلفاء الراشدين)!
(٢) ٥ / ٣٤٠ ، ٣٤١.
وتاريخ الخروج في ص / ٣٨١ ـ أيضاً ـ : عن أبي مِخْنف عن
الصفحه ٨٦ : بهذا معاوية في
وصيته ، ومروان في مشورته على الوليد ، كما مرّ.
الصفحه ٩٤ : ألفين إلى
سكّة لحّام جرير ، فوقفوا في أفواه السكك ٦ / ٢٦ ووضع رامية على أفواه السكك فوق
البيوت ، فمنع
الصفحه ٩٩ : ] (١)
، فدخل دار المختار بن أبي عبيد (٢).
_________________
(١) ٥ / ٣٥٥. وذلك
لخمس خلون من شوّال ، كما في
الصفحه ١١٥ : يختلف إليهم ، فهو أوّل وآخر خارج يسمع أخبارهم ويعلم
أسرارهم ، ثمّ ينطلق بها حتّى يقرّها في أذن ابن زياد
الصفحه ١١٨ : زياد]
فقال له هانئ : وما ذاك أيّها الأمير؟
قال : إيه يا هانئ بن عروة ، ما هذه الأمور التي تربصّ في
الصفحه ١٣٦ : ؛ وإنْ ما ترى من جزعي
لذلك. فيقول [الرسول] : إنّ ابن عقيل بعثني إليك ، وهو في أبدي القوم أسير لا يرى
أنْ
الصفحه ١٣٩ : بها مَن يلغ في دماء المسلمين ولغاً ، فيقتل النّفس التي
حرّم الله قتلها ، ويقتل النّفس بغير النّفس
الصفحه ١٤٣ : الكلبي الذي كان أخذه كثير بن شهاب
في بني فتيان ، فأُتي به ، فقال له : أخبرني بأمرك؟
فقال : أصلحك الله
الصفحه ١٥٣ : . وإذا
خرج من مكّة فخيرٌ له أنْ يمضي في قضاء حجّة شيعته من أهل الكوفة إتماماً للحجّة
عليهم : لئلا يَكُونَ
الصفحه ١٦٩ : السّلام) في إزار ورداء ونعلين.
فحمد الله وأثنى عليه ، ثمّ قال : «أيّها
النّاس ، إنّها معذرة إلى الله عزّ
الصفحه ١٧٤ : الذين ذكرهم أبو مِخْنف : أنّهم
قاتلوا معاً في أوّل القتال حتّى قُتلوا في مكان واحد ٥ / ٤٤٦.
(٢) أي