الصفحه ١٠٩ : (٤).
_________________
يزيد فيما اشتُهر
فيه من : الغناء والطرب والمجون ، والصيد والعبث واللهو. وذكر الخبر السّبط في
تذكرته
الصفحه ١٣٢ :
المختار : ما وقوفك
ها هنا ، لا أنت مع النّاس ولا أنت في رحلك؟ قال : أصبح رأيي مرتجّاً لعظم خطيئتكم
الصفحه ١٣٥ : آمن. وقال ابن عقيل : أمَا لو لمْ تؤمّنوني ما وضعت يدي في أيديكم ، [فعلم
أنّه استسلم للأمان].
وأُتي
الصفحه ١٤٤ :
السّجن ، فحُبس فيه حتّى قُتل الحسين (عليه السّلام) (١).
[بعث الرؤوس إلى يزيد]
إنّ عبيد الله بن زياد
الصفحه ١٤٨ : سائر إلى العراق ، فبيّن
لي ما أنت صانع؟ قال (ع) : «إنّي قد أجمعت المسير في أحد يوميّ هذين (٤) إنْ شا
الصفحه ١٥٢ : : لاندري ، جعلنا الله فداك.
فقال (ع) : «قال : أقمْ في هذا المسجد ،
أجمع لك النّاس».
ثمّ قال الحسين
الصفحه ١٥٦ : مَن لمْ يخفه في الدنيا ، فنسأل الله مخافةً في الدنيا تُوجب لنا أمأنّه
يوم القيامة». ولكن حيث لمْ يقتنع
الصفحه ١٦٥ : أنّه لمْ يخرج من الكوفة حتّى قُتل
مسلم بن عقيل وهانئ بن عروة وحتّى رآهما يُجرّان في السّوق بأرجلهما
الصفحه ١٦٧ : » (٣). ثمّ ارتحل منها (٤).
[شراف] (٥)
[و] أقبل الحسين (عليه السّلام) حتّى
نزل شراف. فلمّا كان في السّحر
الصفحه ١٧٠ : جماعة من أصحابه ، وعاد أصحابه إلى صفّهم الذي كانوا
فيه فأعادوه ، ثمّ أخذ كلّ رجل منهم بعنان دابّته وجلس
الصفحه ١٧٧ : الحسين (عليه السّلام) وأصحابه ، فدفع إلى الحرّ كتاباً من عبيد الله بن زياد
، فإذا فيه :
أمّا بعد
الصفحه ١٩١ : علي بن أبي طالب (ع) ، أخاه فبعثه في ثلاثين فارساً وعشرين
راجلاً ، وبعث معهم بعشرين قربة. فجأوا حتّى
الصفحه ١٩٤ : ) من أهل الكوفة من المنافقين.
(٢) هذا أول مرّة
يرد فيه هذا اللقب لزهير بن القين في حديث كربلاء ، وهو
الصفحه ٢٠٩ : ، وأمر عقبة
بن سمعان فعقلها (٤).
[خطبة زهير بن القين]
[ثمّ] خرج زهير بن القين على فرس ذنوب (٥) شاك في
الصفحه ٢٣٨ : ابن زياد بكتابه إلى الحرّ في كربلاء ، كان المالك بن النّسير
البَدّيّ الكندي. فقال له يزيد بن زياد